مبارك،
وهطول يرضي الذائقة والروح..
سعدت بتواجدي هنا
محبتي وكل التقدير
أهل الكتاب فى عهد النبى (ص)فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مالناش ف حد نصيب» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قصيدة الأمام الشافعي عند احتضاره» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» على وقع صمت صدى،،،،فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خريطة العالم القادمة» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و أعقاب حنين» بقلم عبلة الزغاميم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
مبارك،
وهطول يرضي الذائقة والروح..
سعدت بتواجدي هنا
محبتي وكل التقدير
وأمتطي سحابةً من جذوة قلبي يُطفِئُها اللقاء!
تصوير رائع .. لغة متينة و هطول حرف يبشر بنزول غيث يطفئ جذوة الشوق
تاه حرفي بين جمال البوح و بديع الكلم .. ليبقى الصمت سيد الكلام
فلقلمك المجد و لروحك السلام
مع تحيات و تقدير
أحلام المغربي
أسعدني هذا الحضور يا أحلام!لا نعرفُ من الالتقاء إلا موسماً لا تأتي به سوى الأمنيات!
ــــــــــــــــ
أجمل ما في اللقاء الانتظارُ
و في الصمت ، في الخلوة ، في الارتداد إلى النفس أمن و أمان و أحلامُ
رائع بوحك أيها القادم من الأعماق .. نبضك الملائكي يخطف الألباب كما القلوب
فسلام لك أنى كنت ......
أحلام المغربي
شكراً من القلب.
وامتنان لا ينتهي يا عايدة!الاستاذ مبارك الهاجري
بوح راق
رائع و اكثر
تحياتي
كوني بخير.
ﻫُﻨﺎﻙ ﺣﺎﻟﻤﺎ ﺗﺘﻈﻠَّﻠﻴﻦ ﺑﺎﻟﻜﺎﻣﻦِ ﻣﻦ
ﺍﻟﺸﻮﻕ، ﻭﺍﻟﻐﺎﺑﺮِ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻨﻴﻦ ﺍﻟﺬﻱ ﻻ
ﻳﺒﻄُﻞ، ﺳﻴﺄﺗﻴﻚِ ﺍﻟﺒﺸﻴﺮُ ﻭﺳﻴﺮﻣﻲ ﺑﻘﻤﻴﺺ
ﺍﻟﻮﻋﺪ ﻓﺘﻨﺒﻌﺚُ ﺭﺍﺋﺤﺔ ﺍﻟﻤﻄﺮِ ﺯﺍﻛﻴﺔً،
ﻭﺃﻣﺘﻄﻲ ﺳﺤﺎﺑﺔً ﻣﻦ ﺟﺬﻭﺓ ﻗﻠﺒﻲ ﻳُﻄﻔِﺌُﻬﺎ
ﺍﻟﻠﻘﺎﺀ!
جدية التشبيه هنا أذهلتني يا مبارك! فهي "يعقوب" الذي لم ييأس من عودة "يوسف" الغائب.. أن تقارن شوق الحبيبه بشوق هذا الأب الذي قال "أعلم عن الله ما لا تعلمون"، فأي حبيبة هذه التي حملت كل هذا الشوق والتوكل والثقة! تنتظر قميص الوعد..الإطمئنان لله! جميل أنت وكفى!
صباح الذهول!
كل الود لقلب يحمل هذه الفيوض من الألق
نص رائع يباهي اوله آخره وآخره اوله
دم بخير ومحبة
بل هنيئاً لها بقارئٍ مثلك.ولأنَّه الفصلُ الذي لم يأتِ بعدُ، فموعدنا ذرائعه حين تعبثُ الريحُ بأطراف ذاكرتي، وتقتلع السوافي جذور ما حال بيننا، ويلبس البردُ مِعطفَاً بلَّلَه رُضابُ الآخَرِ من كلِّ شيء، وحين تعبس العاصفة في وجه الليل فُتشيبُ رأسه آذِنةً بنهارٍ يقولُ: هيتَ لكُما!
هُناك حالما تتظلَّلين بالكامنِ من الشوق، والغابرِ من الحنين الذي لا يبطُل، سيأتيكِ البشيرُ وسيرمي بقميص الوعد فتنبعثُ رائحة المطرِ زاكيةً، وأمتطي سحابةً من جذوة قلبي يُطفِئُها اللقاء!
الأديب الهاجري خاطرتك صادفت هوى في الفؤاد فأطلتُ الوقوف بين أسطرها ، متأملا متدبّرا ، راقت لي بلغتها وأسلوبها ومضمونها وجمال بلاغتها ، فهنيئا لنا ولك بهذا الإبداع أيها الكريم ...
دمت وأدبك الرّفيع أخي
همسة : أستأذنك في تكبير الخط أخي
تحياتي التي لا تشيخ
مودتي التي لا تبلى.
لك الله وكفى أستاذ وليد.رائعة ومحكمة وثرية بالانزياحات وبديع الحرف
أحييك مبدعًا متألقًا سامق البيان
مودتي وتقديري كما يليق
وبك بارك الله يا كاملة!وهناك عندما يتراكم ندى الشّوق يبلّل العروق العطشى للفرح، فتعزف أوتارها بديع الألحان وتنتشر في فضاء المحبّة؛ لتهطل رقّة وسكينة على الرّوح المحتاجة لغيث الحبّ والحنان ...
لغة شاعريّة جميلة
بوركت
تقديري وتحيّتي
أسعدني حضورك وتعليقك وإعجابك بما كتبت.