نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
هذا ومضة لا تقول شيئا مهما وينقصها الكثير لتكون ذات وقع مؤثر سواء من حيث الحبكة أو التكثيف أو القفلة القوية.
تقديري
لم أجد هنا أختي الخاتمة الفارقة والتي تقدم معنى قويا أو مفاجئا فرأيت الومضة وكأنها خير صحفي
بوركت
هنا كان الأمر وكأنه نقل لأمر يحدث دوما فالكثير من الناس يمرض فيموت فيحزن عليه أحبابه
ما الجديد إذن؟؟
أشكرك
-
من الطبيعي أن تحزن على وضع كهذا لم افهم المغزى من الومضة
تقديري
مشهد حزين ويثير المشاعر، لكنّه لا يملك عنصر التّشويق، ويحتاج إلى الاستعمال الصّحيح لعلامات التّرقيم
بوركت
تقديري وتحيّتي