نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
هذا ومضة لا تقول شيئا مهما وينقصها الكثير لتكون ذات وقع مؤثر سواء من حيث الحبكة أو التكثيف أو القفلة القوية.
تقديري
لم أجد هنا أختي الخاتمة الفارقة والتي تقدم معنى قويا أو مفاجئا فرأيت الومضة وكأنها خير صحفي
بوركت
هنا كان الأمر وكأنه نقل لأمر يحدث دوما فالكثير من الناس يمرض فيموت فيحزن عليه أحبابه
ما الجديد إذن؟؟
أشكرك
-
من الطبيعي أن تحزن على وضع كهذا لم افهم المغزى من الومضة
تقديري
مشهد حزين ويثير المشاعر، لكنّه لا يملك عنصر التّشويق، ويحتاج إلى الاستعمال الصّحيح لعلامات التّرقيم
بوركت
تقديري وتحيّتي