سمر

يا الله
هدى الله هذه السمر لك ، بل لا هداها
حتى تفيض علينا بمزيد من هذا الهطول
بوح العاشقين .. ما أجمله ! .. ما أعذبه !
يا لك من أسد ملك غابة الحرف فطوعه
شكرا لك يا رجل على إبداعك
وفي انتظارك دائما أخي / ضيف الله
تحيتي

الشاعر القدير /حمادة الشاعر
تسمو الكلمة ويزهر الحرف
بمرورك العذب العاطر
وأن ثنائك شرف ووسام فخر
على صدر القصيده
شكرا جزيلا أيها الكريم

رائعة من روائع شعر العتاب لو كان أبو فراس حيا ماوسعه إلا أن يتوجك اميرا لشعر العتاب ...أحييك أخي الشاعر ضيف الله عداوي على هذا الإبداع الباسق الذي يطل على هذه الواحة من عل ...تحية وتقدير

ضيف الله !!!

أجمل ما قرأتُ لك

وأعتذر من نصوصك الـ سَلَفَتْ ( :

ثم إنه

كـــم ذبـــتُ والله مـــن شــــوقٍ ومــــن ولــــهٍ والـــشـــوق كــالــنــارِ لا تــبــقــي ولا تـــــــذرُ وكــم وقـفـتُ وكـــم طـــال الـوقــوف عـلــى أبــــــــوابِ بــيـــتـــكِ لا حـــــــــسُ ولا خــــبـــــرُ

العاطفة كانت حاضرة والشِّعْر أيضا

تفاوت النص بين عميق بِجِدَةٍ , وبين واضح الملامح مطروقٍ

كالبيتين السالفي الرَّقْمِ ,

القافية أعتقد استهلكناها معشر الشعراء

لكنَّك بكل أناقة أخرجتَ بعض مواضعها من ربْقَةِ المكرور نسبيَّا

ثم ماذا ؟

أنت شاعر جميل جدَّا ,

إعجابي وتقديري .

روحي بكل حنينِ الأرضِ يا سمـرُ
تسعى إليكِ وهمي كيـف أختصـرُ
وللمسافـاتِ حــراسُ وأرصـفـةُ
وخلفُ كل رصيفٍ يكمـنُ الخطـرُ
ولليالـي عيـونُ تقتفـي أثــري
أنا اتجهتُ ورائـي كيـف استتـرُ
وفي المـدى أمـلُ مازلـتُ أرقبـهُ
لا أستكيـنُ إلـى خوفـي وأنكسـرُ
هنـاك نـورُ قنـاديـلٍ ونـافـذةُ
تطلُ من خلفهـا الأحـلامُ والحـذرُ


قصيد رقيق جميل سلس
دام هذا الابداع واليراع
شاعرنا المبهر ضيف الله عداوي

كـــم ذبـــتُ والله مـــن شــــوقٍ ومــــن ولــــهٍ
والـــشـــوق كــالــنــارِ لا تــبــقــي ولا تـــــــذرُ
وكــم وقـفـتُ وكـــم طـــال الـوقــوف عـلــى
أبــــــــوابِ بــيـــتـــكِ لا حـــــــــسُ ولا خــــبـــــرُ
وكـــــــم تـمــنــيــتُ لـــــــو حــلــمـــاً أراكِ بــــــــهِ
طــيــفــاً يـــحـــجُ إلــــــى جــفــنـــي ويـعــتــمــرُ


ضيف الله
الشاعر الأنيق

كل الحب و الإعجاب

إن الهروبَ محالُ عنكِ يا قدري=وكيف تهربُ من اقدارها البشرُ
كيف الخلاصُ ومالي عن هواكِ غنىً=خطى إليكِ مشت بالشوقِ تأتمرُ

بيتان من الشعر بقصيدة

جرس جميل طروب وحروف متألقة تنبض برقة وتشع ألقا وعذوبة

وبعض هنة " كيبوردية" في تشكيل الحروف ومواقع الهمزة

أهلا بك شاعرنا الكريم في واحتك

تحيتي

القديرة والرائعة دائما
الأخت الغالية ربيحة الرفاعي
رفع الله قدرك سيدتي فقد أثريت
بهذا الإطراء العذب ثقتي في قدراتي
وكم أنا سعيد بأن متواضعتي قد رقت
إلى ذوقك
فلك الشكر الجزيل وسلال نجوم

غزلية رقيقة تدفق شعوري جميل وأنيق. أحسنت شعرا وشعورا!

بقي أنه استوقفني بعض أمور غير التشكيل وغير نثر الهمزات في غير مواضعها وأستأذنك في أن أشير إلى أهمها:

وفي المدى أملُ مازلتُ أرقبهُ=لا أستكينُ إلى خوفي وأنكسرُ
أحسبك هنا قصدت أنك لا تنكسر بوجود الأمل وهذا كان يستوجب عليك أن تقول ولا أنكسر وإلا بات العطف يعطي معنى عكسيا بأن عدم استكانتك إلى الخوف يكسرك وفي هذا مغالطة.

هناك نورُ قناديلٍ ونافذةُ=تطلُ من خلفها الأحلامُ والحذرُ
الصواب هنا لغة تغليب المذكر فتقول يطل.

كم ذبتُ والله من شوقٍ ومن ولهٍ=والشوق كالنارِ لا تبقي ولا تذرُ
يصح التركيب في العجز وافصح منه أن تقول لا يبقي ولا يذر أي أن الشوق هو الذي لا يبقي ولا يذر كالنار.

إن مرَ يومُ ولم ألقاكِ قلتُ غداً=أمسي وأصبحُ بالآمالِ أصطبرُ
هنا خطأ نحوي واضح في عدم جزمك الفعل بعد لم "لم ألقكِ".

من جوعِ عاطفتي أشكو ومن ظمأٍ=وليس عندكِ لي ماءُ ولا ثمرُ
ها بيت رائع حقا في تركيبه.

وعشتِ كفاً أبى يحنو على وجعي=ولا يلامسُ جرحاً منك يستعرُ
وجدتك تكثر من تركيب من شاكلة أبى يحنو والتي أصلها أبى أن يحنو وهذا أمر قد يقبل في ظروف نادرة وقسرية ولكن يمج إن كثر ويشعر بالركاكة.

لا عيشُ بعدكِ في الدنيا ولا دعةُ=أن الحياةَ بلا لقياكِ تحتقرُ
نصب همزة إن هنا قد تقدر وتقبل ولكن الأقرب والأصوب أن تكسر فتكون إن.

ولا سبيلُ إلى لنسيانِ يا حُلُمي=وكيف أنسى وأنتِ السمعُ والبصرُ
أظنها النسيان فسقطت الألف.

أقبلُ الصورُ ألولهى وأحضنها=وكم أنامُ وفي أحضاني الصورُ
هذا بيت ركيك بالتكرار لمعنى ولألفاظ قيلت في الصدر وكررت في العجز.

كيف الخلاصُ ومالي عن هواكِ غنىً=خطاً إليكِ مشت بالشوقِ تأتمرُ
جمع خطوة خطى وليس خطا

أنا المسافرُ تيها في هواكِ فأن=متُ اغتراباً فدى عينيكِ يا سمرُ
هنا الصواب هو فإن بالهمزة المكسورة ، ثم إن الفصيح في الشرطية أن تقول فإن مت ففداك أي الفاء مطلوبة في مثل هذا التركيب وبدونها يكون التركيب ركيكا.

دمت بخير وعافية!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

مـــــاذا أقــولُ؟ومـــاذا عــنـــكِ يـــــا امــــــرأةً؟
تـــجـــيـــدُ قــــتـــــل ضــحــايـــاهـــا وتـــعـــتــــذرُ


الله الله

هكذا هو المحب يرى سعادته في وصلِ حبيبته ويزعم أنها فتكت به ولكن ذلك لا ينفي ما للمراة من تلوّن !

هذا البيت أعاد إلى الذاكرة قول أحدهم

فو اللهِ ما يدري أتدري بما جنَت
على قلبِهِ أم أهلكتهُ وما تدري!

تحياتي يا صاحبي ولك الإعجاب الوافر والقصيدة للتثبيت

الشاعر الكبير
والأستاذ القدير
ماجد الغامدي
كرم مرورك وسام فخر وشرف يزهو
على جيد متواضعتي وشهادة لي بالنجاح
في عالم الكلمة
فلك شكري يا صديقي وأرق التحايا

رائية بديعة المعاني والمباني
طاب بوحكم الرقيق شاعرنا الكبير ضيف الله عداوي
حفظكم الله تعالى
تقديري
ومحبتي

الله الله هذه تراتيل شادية مطربة
منجميل الشعر هذا الذي ترقرق كسلسبيل ثر
أحييك شاعرنا المبدع وأشكر الكبير الغامدي على تثبيتها لأنها تستحق
مرحبًا بك مبدعًا في واحتك واحة العطاء والإبداع
مودتي كما يليق بهذا الجمال

الأستاذ القدير والشاعر الكبير
وليد عارف الرشيد
الجميل أنت أيها الراقي وهذا المرور العطر
الذي نثر الطيب على متواضعتي وهذا الثناء
الذي أجلسني مجالس الكبار لأنه من شاعر كبير
فشكرا جزيلا على مرورك أيها الكريم
ولك التحية والتقدير والاحترام
تلميذك