مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
اختيارك رائع اختي الحبيبة
والقصيدة رائعة
شكرا لك
بوركت
هي الأشهر للكويتية الرائعة سعاد الصبح
ربما تندم عليها الأن .. وربما تركتها بين صفحات التاريخ !
سعاد هي النموذج الأنثوي لنزار في الشعر .. دائما أشم رائحة نزار في قصائدها خصوصا (خذني الي الفوضي والطفولة )، و (تحت المطر الرمادي) وغيرها..ولهذا لا أعجب أن اختفت سعاد بعد غياب نزار !
إختيار أعادني لذكرياتي في عراق صدام!..
تحياتي
سعاد الصباح شاعرة خارجة عن النص ، تسبح عكس التيار
وكثيراً ما وجهت له انتقادات حادة ووصفت بأنها شاعرة معلّبة
وعلى الرغم من كل ما يقال إلا أن هذه القصيدة شامخة
حياك الله على اختيارك اللطيف
لم أتأثر يوما بقصيدة كما تأثرت بجمال هذه القصيدة الرائعة التي اختفت
من كل دواوين الشاعرة فلم تتصوّر سعاد الصباح، في حين قالت هذه القصيدة، أن صدّام سيكافئها
على حبها العراق بغزو بلادها، في واقعة عدّت الأكثر مأساويةً وغرابة في تاريخ العرب الحديث.
شكرا لك عزيزتي على جمال اختيارك ـ ولك كل التحية والتقدير.