الأُمَّةُ الحَيَّةُ هِيَ التِي تَتَحَرَّى الحِكمَةَ ، وَتَرْفُضُ التَّبَعِيَّةَ ، وَتُحَافِظُ عَلَى هُوِيَّتِهَا مِنَ التَّلاشِي أَوِ الذَوَبَانِ
قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
الأُمَّةُ الحَيَّةُ هِيَ التِي تَتَحَرَّى الحِكمَةَ ، وَتَرْفُضُ التَّبَعِيَّةَ ، وَتُحَافِظُ عَلَى هُوِيَّتِهَا مِنَ التَّلاشِي أَوِ الذَوَبَانِ
لا يَشْهَدُ عَلَى نَفْسِهِ إِلا كَبِيرٌ ، وَلا يَشْهَدُ لِنَفْسِهِ إِلا غرِيرٌ ، وَلا يَمِيزُ هَذَا مِنْ هَذَا إِلا خَبِيرٌ قَدِيرٌ
لا قُيُودَ فِي الحُبِّ وَإِنَّمَا فُرُوضٌ وَفُيُوضٌ
الاتِّبَاعُ وَالابْتِدَاعُ جَنَاحَانِ لا يُحَلِّقُ طَائِرُ الإِبْدَاعِ إِلا بِهِمَا
اشْدُدِ الهِمَّةَ وَأَبْرِئِ الذِّمَّةَ وَاخْدِمِ الأُمَّةَ تَصِلِ القِمَّةَ
القِيمَةُ غَايَةٌ يُسْعَى إِلَيهَا ارْتِقَاءً نَحْوَ الأَوْمَقِ وَالأَوْثَقِ وَالأَصْدَقِ ، وَالشِّيمَةُ هِيَ وَسِيلَةُ الوُصُولِ إِلَيهَا تُسْرَجُ بِالتَّرَفُّعِ ، وَتُسَاسُ بِالحِلْمِ ، وَتُعْتَلَى بِالتَّوَاضُعِ
لَيسَ أَسْكَنُ لِلقَلْبِ مِنْ صَخَبِ الحُبِّ
مَا أَيْسَرَ التَّنْظِيرَ وَمَا أَعْسَرَ التَّدْبِيرَ
اجْعَلْ نَضْحَ فِيكَ مِمَّا هُوَ فِيكَ
الحَامِلُ يَتَحَمَّلُ وَالحَالِمُ يَتَعَلَّلُ وَيَتَأَمَّلُ