المنافقون فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
تكون الكلمات أحيانا أكثر دقة فى التصوير من أدق الكاميرات
أننا هنا لم نقرأ .. لقد شاهدنا لحظة إنسانية رائعة بين فرح وأمل
ثم أحباط صادم ويأس قاتل . شاهدناها وهى تطير فرحا لتقع أرضا
وقد تبدد الأمل إلى الأبد
كلمات قليلة موجزة ولكنها حكت قصة كاملة بكل المشاعر المصاحبة لها
سلمت ودمت مشرقا .
تكون الكلمات أحيانا أكثر دقة فى التصوير من أدق الكاميرات
إننا هنا لم نقرأ ولكننا رأينا لحظة إنسانيةرائعة بين فرحة وأمل
ثم إحباط صادم ويأس قاتل ..
عايشنا الفرحةالتى جعلتها تطير لتقع على الأرض وقد تبدد
الأمل إلى الأبد
كلمات قليلة موجزة حكت قصة كاملة بكل المشاعر
المصاحبة لها .
سلم القلم وصاحبه .
تكون الكلمات أحيانا أكثر دقة فى التصوير من أدق الكاميرات
أننا هنا لم نقرأ .. لقد شاهدنا لحظة إنسانية رائعة بين فرح وأمل
ثم أحباط صادم ويأس قاتل . شاهدناها وهى تطير فرحا لتقع أرضا
وقد تبدد الأمل إلى الأبد
كلمات قليلة موجزة ولكنها حكت قصة كاملة بكل المشاعر المصاحبة لها
سلمت ودمت مشرقا .
الأديبة الوارفة نادية :
أحيي ذائقتك السامية الراقية.
قرأت ِ النص بنفس الأحاسيس التي كُتب بها.
تحاياي لألق مرورك وكل تقديري.
مسكينة
تعلقت بوهم عودته لأجلها
فشنقتها خيبة الأمل
قصة رائعة
شكرا لك أخي
بوركت
مفاجأتان تتابعتا في ثوان
واحدة رفعتها للسماء والثانية خسفت بها الرض
مسكينة
أشكرك
فتحت باب الفرح فصفعتها رياح الخيبة بعنف
مؤلمة
كل التقدير
لعب بالأعصاب وقفلة مباغتة زادت من روعة القصّة
بوركت
تقديري وتحيّتي
المرأة اكثر وفاء لحبها ..
ان احبت لا ترى غير من تحب
وهكذا كانت
ولكنه .....
شكرا لك