مقارنة ق.ق.ج

أخي الفاضل الأديب / ياسر ميمو
السلام عليكم
جميلة جدا ومضتك هذه تطرح الكثير برغم قصرها


هي مقارنة بين حياتين .. سابقة وحالية .. ترى ما قد يتبادر إلى ذهنه أيضا غير الشاي؟؟!!
هذه تفتح باب التأويل على مصراعيه أمام الكثير من الاحتمالات ، وهذا ما يجعل تلك الجملة رائعة بل وعبقرية


تقبل تقديري واحترامي





همسة : وددت لو انك تخليت عن ما بعد القصة من تعقيب
اراه احيانا يفسد جو القصة الذي نعيشه معها ومعك

السلام عليكم

أديبنا المكرم .... حسام

امتناني لحضورك الآثر لا حدود له

أشكرك على هذا التحليل لمآل النص

بالنسبة لهمستك فهي نسب الفضل لصاحبه فحسب

وباقات من ......... الجوري

السلام عليكم

أديبنا المكرم .... حسام

امتناني لحضورك الآثر لا حدود له

أشكرك على هذا التحليل لمآل النص

بالنسبة لهمستك فهي نسب الفضل لصاحبه فحسب

وباقات من ......... الجوري

السلام عليكم أديبنا الكريم / ياسر ميمو
بل الفضل كله لله في كل امورنا
وانا عندما همست كنت اتكلم بشكل عام
فانت(والحمد لله) قلت " وما الفضل إلا من الرحمن" ثم ذكرت اسمك
وهناك من يقول " تمت بحمد الله"
وآخر" دمتم رائعين"
وغيره "انتظر رأيكم أيها الرائعين"
وآخر " دمتم مبدعين"
وآخر "إلى اللقاء في عمل جديد"
.. "النهاية"
.. "كونوا بخير"
.. يكتب اسمه وعنوانه وربما رقم هاتفه
.. "قل رأيك ولا تخش في الحق لومة لائم"
.. "دمتم سامقين"
.......الخ
والشابكة تذخر بالعديد من ذلك ، والسؤال هو :ـ هل هناك جدوى من ذلك؟
هل يمكن نشر ذلك في مطبوعة (جريدة او مجموعة قصصية ) مزيلا بنفس التعقيبات؟!
والإجابة كلا بالطيع ..
ما أقصده أخي الكريم ان هذه الاضافات تبدو وكأنها اشارة للقارئ ( المفترض فيه البلادة ) أن العمل قد انتهى الآن ؛فلم لا ندعه يصل إلى ذلك وحده دون تلك المساعدة
والتي تخرجنا من الجو العام الذي نعيشه في العمل ومضمونه؟
ولم لا نجعل ذلك في توقيع الكاتب ( لو كانت هناك ضرورة ملحة)
هذا ما قصدته أخي الكريم بعيدا عن المضمون ؛ فانا أيضا مسلم والحمد لله وأدعي أنني ملتزم بتعاليم ديني في كل شيء(ما أستطعت) ، وخاصة فيما اكتب هنا.

معذرة لردي هنا وبهذا الطول ؛ فقد كان الايضاح واجبا.

تقبل تقديري واحترامي

رغم بساطة الحدث، فإن مجرد جبر خاطر بكلمة طيبة يصنع زيجة ناجحة.. ماذا خسر هذا الزوج سوى بضع كلمات لم تكلفه شيئا، وفي المقابل أسعد زوجة ربما تفعل الكثير من المهام ليس أقلها تربية أبنائه.. كما أن مناداتها له بـ"حبيبي" تشفع لها في أن تحظى بكلمة طيبة.. حتى وإن كانت تلك الكلمة كاذبة..
إن أي ردفعل متذمر من الزوج على شاكلة "هذا ليس شايا، هذا زفت!!" ربما كان ليكون الشرارة الأولى في مشاكل لا تنتهي.. سوى بطلاق وتشرد أطفال..

قصيصة جميلة و مفيدة وفي عمق حياتنا الإجتماعية..

أحييك.

.......
ومضة بديعة وتعليق أبدع!

كلماتها موحية ومركزة
وختامها أوحى بأشياء أخرى ... كانت تصنعه أحلى!

تحياتي

لقطة معبرة ، ظهرت فيها طبيعة الحياة الأسرية بواقعيتها .

الكمال لله وحده تعالى ، فكثير من الأمور تتغير بفعل عوامل مختلفة

طارئة ، مفتعلة أو قاهرة ، تُلحق تغييرات بعضها جوهري و بعضها ثانوي ،

على ماكان في الماضي .

يبقى أن الذكي هو من لا يجعل المقارنة قاتلة ، فيخسر الماضي و الحاضر معا .

القاص ياسر ميمو ،

تحية على فكرة النص و صياغته المركزة المعبرة .

السلام عليكم أديبنا الكريم / ياسر ميمو
بل الفضل كله لله في كل امورنا
وانا عندما همست كنت اتكلم بشكل عام
فانت(والحمد لله) قلت " وما الفضل إلا من الرحمن" ثم ذكرت اسمك
وهناك من يقول " تمت بحمد الله"
وآخر" دمتم رائعين"
وغيره "انتظر رأيكم أيها الرائعين"
وآخر " دمتم مبدعين"
وآخر "إلى اللقاء في عمل جديد"
.. "النهاية"
.. "كونوا بخير"
.. يكتب اسمه وعنوانه وربما رقم هاتفه
.. "قل رأيك ولا تخش في الحق لومة لائم"
.. "دمتم سامقين"
.......الخ
والشابكة تذخر بالعديد من ذلك ، والسؤال هو :ـ هل هناك جدوى من ذلك؟
هل يمكن نشر ذلك في مطبوعة (جريدة او مجموعة قصصية ) مزيلا بنفس التعقيبات؟!
والإجابة كلا بالطيع ..
ما أقصده أخي الكريم ان هذه الاضافات تبدو وكأنها اشارة للقارئ ( المفترض فيه البلادة ) أن العمل قد انتهى الآن ؛فلم لا ندعه يصل إلى ذلك وحده دون تلك المساعدة
والتي تخرجنا من الجو العام الذي نعيشه في العمل ومضمونه؟
ولم لا نجعل ذلك في توقيع الكاتب ( لو كانت هناك ضرورة ملحة)
هذا ما قصدته أخي الكريم بعيدا عن المضمون ؛ فانا أيضا مسلم والحمد لله وأدعي أنني ملتزم بتعاليم ديني في كل شيء(ما أستطعت) ، وخاصة فيما اكتب هنا.

معذرة لردي هنا وبهذا الطول ؛ فقد كان الايضاح واجبا.

تقبل تقديري واحترامي

وعليكم السلام ورحمة الله

أرحب مجدداً بالأخ الفاضل حسام

أشكرك على هذا التوضيح والتبيان

وفي قولك رأي و وجهة نظر تستحق الوقوف عندها

جزيت عنا خيراَ

.......
ومضة بديعة وتعليق أبدع!

كلماتها موحية ومركزة
وختامها أوحى بأشياء أخرى ... كانت تصنعه أحلى!

تحياتي

وعليكم السلام ورحمة الله

أديبتنا الفاضلة علياء

أبادلك التحية والمودة

أشكرك على هذا الحضور الثري في متصفحي

أيامك رضا و .... إيمان

لقطة معبرة ، ظهرت فيها طبيعة الحياة الأسرية بواقعيتها .

الكمال لله وحده تعالى ، فكثير من الأمور تتغير بفعل عوامل مختلفة

طارئة ، مفتعلة أو قاهرة ، تُلحق تغييرات بعضها جوهري و بعضها ثانوي ،

على ماكان في الماضي .

يبقى أن الذكي هو من لا يجعل المقارنة قاتلة ، فيخسر الماضي و الحاضر معا .

القاص ياسر ميمو ،

تحية على فكرة النص و صياغته المركزة المعبرة .

الأصيلة.... نادية

تحية بحجم... القمر

هي المشكلة كما نوهت لها

من يجعل في المقارنة أسلوب كآبة عليه وعلى المحيطين به

أديبتنا المكرمة نادية ,,,,, وباقات من الكاردينيا

كانت
ومضت
والواقع جدير بأن نعيشه ونتقبله
لكي لا نكون مجرد ظلال لأحلام تتمايل على هواش حيوات لا نعيشها

نص جميل يطرح فكرة إيجابية

تحيتي

كانت
ومضت
والواقع جدير بأن نعيشه ونتقبله
لكي لا نكون مجرد ظلال لأحلام تتمايل على هواش حيوات لا نعيشها

نص جميل يطرح فكرة إيجابية

تحيتي

أهلاً بالأديبة المتميزة.... ربيحة

أن نبقى أسرى الماضي أمر مضني وشاق

قراءة جد , متميزة لما بين السطور

الراقية ربيحة..... حماك الباري

أمرُّ مرَّة أخرى بهذا الجمال لأحيي الذين أشاروا إليَّ في معرض تعليقاتهم؛ شاكرا كلماتهم، وهم الإخوان شعبا وحمادة وعلياء مع حفظ الألقاب لهم جميعا.
من جهة أخرى؛ أضم صوتي إلى الأخ المُبدع حسام القاضي في ما ذهب إليه، وأرى بدوري ألا تحوي خانة النص غير متنه، وأي إضافة أخرى لا تخدم النص في نظري، و رغم علمي بنية الكاتب الطيبة في رد الفضل إلى المولى عز وجل كتابة -تماما كما يعلمها أخي حسام- فإني أرى أن النية أبلغ من الكتابة.. فإذا كان العلماء قد اختلفوا في الجهر بالبسملة في الصلاة الجهرية، فكيف بقصيصة قصيرة..

أعذرني أخي القاص ياسر ميمو؛ لأني فقط أحببتُ أن أدلي برأيي هذا.. والله أعلم..

تحياتي.