عطب!

كانت تصف المنزل للسباك حتي يأتي لإصلاح الحنفية المعطلة!
*صرخ في وجهها قائلا :
-من تحدثين؟
ارتجفت قائلة:
- السباك !
-من...؟ السباك...؟ألا تستحين يا.....
شعرت بطعنة في صدرها.
سقط النقال من يدها، وكظمت غيظها.
أعطته ظهرهاومشت وقد صمّت أذنيهاحتى لاتسمع سُمهّ الذي يهذي به ويمرضها ثم قالت في نفسها:
-ألأني أحرص على الاصلاح...أستحق كل هذا!!!
ثم تنهدت قائلة:
-لاأدري أين العطب؟؟؟؟

أقرأ هنا رمزية معبرة

تمكنت الكاتبة من استغلالها لتعبر عن واقع معاش

اتهام من يريد الاصلاح بشتى التهم

والوقوف ضد كل شيء يمت الى الاصلاح بصلة


وقديماً قال شعيب عليه السلام كما نطق به القرآن

( إن اريد الا الاصلاح ما استطعت وما توفيقي الا بالله )

فاتهموه وهددوه ..


هكذا قرأت النص ..



الكريمة علياء




تقبلي قراءتي

و


تحياتي ..

ربما أرادت الكاتبه استغلال الواقع المعاش لتصوير هشاشة العلاقة بين الزوجين

وعدم الثقة بينهما والغريب كبف يسمح رجل لنفسه بنعت زوجتة بشرفها الذي هو شرفه .

( أعطته ظهرها ومشت وقد صمّت أذنيها حتى لاتسمع سُمهّ الذي يهذي به ويمرضها ثم قالت في نفسها )

كنت أفضل هنا استعمال كلمة صوته بدلا من سمه فالسم لايسمع بالإذن ولكن يرى بالعين ويشرب بالفم ..

تقبلي مروري وتحياتي

العطب في الركيزة الأساسية للحياة وفي غياب القيم والمبادئ
واللامبالاة وعدم الشعور بالمسؤولية وفتح أبوابٍ للشك ربما لاأساس لها
النص يحمل فكرة جيدة ولكن " ق ق ج " لاتستدعي الحشو الزائد والوصف المسهب
فكلما كانت المساحة الفضائية قصيرة جدا .. كان النص أقوى وأنجح
دمت مبدعة أخت علياء
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

قصة أجدت بسلاسة الدخول فيها تشويق القاريْ واستدعاءه للغوص وراء ما في نفسها ونفسه

رمزية عالية وفكرة مكثفة وأداء قصي موفق

أهلا بك أيتها الكرينمة في واحتك

تحيتي

[QUOTE=بهجت الرشيد;694914]أقرأ هنا رمزية معبرة

تمكنت الكاتبة من استغلالها لتعبر عن واقع معاش

اتهام من يريد الاصلاح بشتى التهم

والوقوف ضد كل شيء يمت الى الاصلاح بصلة


وقديماً قال شعيب عليه السلام كما نطق به القرآن

( إن اريد الا الاصلاح ما استطعت وما توفيقي الا بالله )





فاتهموه وهددوه ..


هكذا قرأت النص ..



الكريمة علياء




تقبلي قراءتي

و


تحياتي ..[/QUOT



قراءة جميلة للنص أعطته أفقا أوسع

شكرا لك استاذ بهجت

ربما أرادت الكاتبه استغلال الواقع المعاش لتصوير هشاشة العلاقة بين الزوجين

وعدم الثقة بينهما والغريب كبف يسمح رجل لنفسه بنعت زوجتة بشرفها الذي هو شرفه .

( أعطته ظهرها ومشت وقد صمّت أذنيها حتى لاتسمع سُمهّ الذي يهذي به ويمرضها ثم قالت في نفسها )

كنت أفضل هنا استعمال كلمة صوته بدلا من سمه فالسم لايسمع بالإذن ولكن يرى بالعين ويشرب بالفم ..

تقبلي مروري وتحياتي

تحياتي أخ أيمن

رؤيتك للنص قريبه منه

شكرا لك

العطب في الركيزة الأساسية للحياة وفي غياب القيم والمبادئ
واللامبالاة وعدم الشعور بالمسؤولية وفتح أبوابٍ للشك ربما لاأساس لها
النص يحمل فكرة جيدة ولكن " ق ق ج " لاتستدعي الحشو الزائد والوصف المسهب
فكلما كانت المساحة الفضائية قصيرة جدا .. كان النص أقوى وأنجح
دمت مبدعة أخت علياء
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

تحياتي استاذه آمال

جميلة قراءتكم للنص وأراها متنوعة

بارك الله فيك

بدون ثقة ويقين وحب صادق قائم على الاحترام المتبادل لا يكون معنى لحياة ولا درءا لمشكلة ولا إصلاحا لعطب.

قصة معبرة ولكن وددت لو ارتقت لغتها وارتفع أسلوبها.

تقديري

تساؤل أعطانا الإجابة .
أين العطب ؟
فيمن ارادت أن تتحمل المسؤولية وتغطي نقص تقصير زوجها ؟ أم في زوجها المقصر في مسؤوليته لتضطر هي أن تتحدث مع الرجال للمصالح العامة !
كانت شكوك الزوج في موضع خاطئ ؟ وعلام نشك ونبدا بظن السوء مالم تكن هناك قرينة تدعو لهذا الشك أو بينة واضحة ؟؟
تقديري