مَشَاعِرُ حِيكَت لإَجْلِك

أستاذتي وأم حرفي القديرة أم ثائر
توقفت كثيرا بين حروفك متأملا ما للغتنا العربية من سحر وجمال ..
هنيئا للضاد بمن هم كالربيحة يرسمون من حروفها أجمل الكلم
تقديري الذي تعرفين

وتوقفت أمام ردّك متأملة هذا السموق بتواضع وهذه الرفعة بأدب أهل الأدب
وزهوت بشهادة كهذه من رفيع حرف كأنت

دمت بروعتك بنيّ


تحاياي

معزوفة تنسرب وترف فيها الصور الجميلة في نسق منقاد
أثملني الحرف هنا سيدتي حد التيه
دمت ملكة للنثر
وبورك النبض المائز
تحاياي

حضورك ترنيمة نور وضوع عبير
وتعليقك وسام على صدر الحرف

لا حرمني الله دفعك أيتها النبيلة

تحاياي

ورحت أمشي رويدا نحو ظلمتنا
من لوعة من لظى حزن يجاريني

هذا سلامي بدمع الحرف أكتبه
علي أداوي جراحات الشرايين

مواجع فجّر الدّهر بكارتها
أحببتها في الواحة كي تواسيني
...وهذه مشاعري(مواجعي) التي حكتها من أجلك يا صاحبة الجلالة ،فاعذريني إن قصرت ، عندما حاولت التطاول لمجاراتك في نثريتك(مشاعر حيكت من أجلك) شعرا ...
تقديري الكبير أيتها السامقة ،ومنكم نستفيد .

لمرورك عبق النرجس ضاع في أفياء النص
ولمحاكاتك أثر عميق طيب في النفس

لا حرمك البهاء أيها الرائع

تحاياي

لحروفك حلاوة تملأ الروح نشوة
تعزفين بحروف من ألق
وترسمين بريشة محترف
رائعة في الشعر ومحلقة في النثر
دام الحرف سامقاًحبي وتقديري

البالغة نصابَ التبجيل الفاضلة ربيحة
أحرمَ الإنبهار وإذ أفاض ماانقضى تطوافهُ ..... أمام هذا النص البديع
هذا الضياء من ذاك القمر

لله أنت أيها السامق الحضور ..
لله كريم مرورك ودافع رأيك

أفضت على النص من بهاء روحك
لا حرمت الألق

تحاياي

وَادِعًا يَقبَعُ القَلْبُ حَيْثُ تُريِدُ، أزْمعَ السُّكنَى لِرِضاكَ لا يَتَمَلمَلُ وَلا يَحِيدُ ، وَلا يُطَالِب يَومًا بِمَزِيدٍ، فإِن أزَّ نَدى رُوحِكَ أَنِينُ اشتِياقِهِ أَوْ وَخَزَ صَفَاءَ ضَمِيرِكَ أَزِيزُ احْتِرَاقِهِ، فَأَدِر لَهُ ظَهْرَ البَدر يُعَلِّمُهُ مُحاقُه بِالنَّوى مَا فِي السَّتْرِ انْطَوَى، وأذِقه قُرَّ الهَجْرِ يَصْحُ من غِيِّه إِذ غَوَى ، فَلا أَطْوَعَ مِن خَافِقِ مُلْتاعٍ إِكْتَوَى بِنَارِ الصَّبرِ ، وَأعْظَمُ القَهْرِ يَا حَبِيبُ فِي عَقْرِ الجَوَى نَظرَةُ الزَّجْر، فَكَيْفَ بِالعِتَابِ فِي غَزَلٍ واللومِ فِي قِيلَةِ أَمَل.

بين الجنة والنار : حكاية قلب .. ينزف نقاءاً


وحرف انتماء .. هو حرفك.


كبيرة المعاني : سطورك.

شكرا لهذا البوح الشفيف..الذي يبطن اكثر مما يبوح...
سلمت ورُعيت ووفقك الله

شكرا لمرورك الكريم غاليتي

أكرمت الحرف وصاحبته
لا حرمك البهاء


تحاياي

مسحة رومانسية بلمسة فنية لها القلب يخفق و الروح تهتف أن أبدعت يا ربيحة !!
انتقالاتك بين المعاني تنم عن تمكنك من أدوات تعبيرية منتقاة بعناية و متحكمات نصية تحقق مبتغاك في إبداعيته الصادقة
فلله درك و دمت أديبتنا و دام الحرف خاضعا لسلطانك
مع تحياتي ومودتي
أحلام المغربي

في ردّك ثمة لغة نقديّة ملفتة، تشهد بقدرتك على التقاط الصور والمعانيوتوظيفها واسقاطاتها ببراعة ملفتة
أحيي قدرات وأشكر مرورك وإكرامك نصّي بردّك

لا حرمك البهاء


تحاياي

الأخت الأديبة النبيلة ربيحة:

تحية محبة وتقديرٍ وود..
نص بهي، ما خط البيان ورصع اليراع من درر الكلم/ ومضة بهية، صورت بها/...هذه روح الشاعر/ تقديري الكبير وخالص دعائي لقلم يسطع بالبهاء!
كلُّ ما نثرت من ورد في هذا الروض جميل وبديع...فاقتطفت من جنانك ثلاث وردات...لأن عيني لا تتسع لكل هذا البهاء!
أخوكم

الاستاذة الكبيرة ربيحة الرفاعي

عندما نحب الاخر بملئ قلوبنا ننسى حينها ان نحب ذاتنا الراقدة خلف جنوننا بهم

قد كان النص مؤثر حد احراج العين الي تاهت ما بين جمالية اللغة ورقة المعاني ودقة الوصف وانتقاء اللفظ الذي حاكه استرسال الشعور دفقا كشلال ماء عذب
رائع اللحن شجي النغمات


كوني بالف خير
تقديري الكبير

للتثبيت استحقاقا

لله أنت كيف تقرأين وبأي براعة تغوصين وراء الحرف مستجلية أبعد ما فيه
وكيف تتحفين ردودك بجذى عاطفية تبهت النصوص أمام جمالها

دمت بروعتك ولا غاب سحرك عن واحتك

تحاياي