( وَ إِنْ عُدْتُمْ عُدْنَا )

الغالي محمد شبعا



لَقَد عادُوا .. لِماذا لا نَعُودُ ؟!

سُؤالٌ لا تُضَمِّدُهُ الرُّدُودُ


تقبل جزيل حبي و احترامي

أحمد عراقي
الشقيق الموقَّر


سؤالٌ تَعبُرُ الأعوامُ فيهِ

و للأحفادِ تَقذِفُهُ الجُدُودُ


إحترامي و حبي

الكريمة
ربيحة الرفاعي
شاعرتنا الأنيقة



و نُسأَلُ .. ثُـمَّ نُطرِقُ في حَياءٍ

كأَنَّا للخُنُوعِ بنا عُهُودُ


تحاياي

أستاذي القدير

وليد الرشيد


و نَهتِفُ ( عائِدونَ ) بلا فِعالٍ

كَمَا تَهذِي بلا مَطَرٍ رُعُودُ


أشكر تكرمك و كرمك
تقبل حبي و عِرفاني

أحمد رامي
أيها الأخ الكريم



ألا هَل يَرجِعُ الأقصى إلينا

إذا مِن أَجلِهِ لُطِمَت خُدُودُ ؟!


محبتي

هَمَّام رياض
الأخ و الحبيب



و هَل سَنَعُودُ إنْ عُدنا كِراماً

و كُلُّ سِلاحِنا طَبلٌ وعُودُ ؟!


تحاياي و ودي

ضيف الله عداوي
الأخ الحبيب



تَثُورُ بنا الحَمِيَّةُ دُونَ جَدوى

و كالأوهامِ تَرمُقُنا "الحُدُودُ"



دُمت و لا هُنت

لحسن عسيلة
أيها النبض الدافئ


لنا يا "حائِطَ المَبكى" بُراقٌ

يُسائِلُنا ضُحىً مَن ذا يَذُودُ ؟


حبي و شكري الكثيرَين

حازم البحيصي

الأخ و الحبيب


هُنالِكَ حَيثُ تَرتَجِفُ المَرايا

على الأنفاقِ .. و الأضواءُ سُودُ


تقبَّل حبي

سَلُوهُ سَلُوهُ هَل أخْلاهُ دَمعٌ ؟

و هَل عَزَّت لِنَجدَتِهِ النُّقُودُ ؟

سَلُوهُ .. و سائِلوا الآلافَ مِنَّا

مَنِ الأعداءُ ؟ نَحنُ .. أَمِ اليَهُودُ ؟!

رائعة حسا و معنى وتركيبا ،،

تقديري ،،،

الحمصــــــــي