أشكر لك هذا الألق وأنت تمر عبر حروفيالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن بيسان
جزيت الجنة أخي الفاضل ابن بيسان
أختك في الله
بنت البحر
شهوة الجوع» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أشكر لك هذا الألق وأنت تمر عبر حروفيالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن بيسان
جزيت الجنة أخي الفاضل ابن بيسان
أختك في الله
بنت البحر
أحياك الله عزيزاً كريماً بدينك وحرية بلدك وأمنك وذويكالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدنان الاسلام
أختك
بنت البحر
أراك أخي الفاضل د0جمال مرسي مصراً على تسميتي بخنساء العصرالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.جمال مرسي
ياليتني أصل إلى نقطة في بحور شعرها وإيمانها وتقدير المصطفى عليه الصلاة والسلام لها
شكراً لك ياصاحب القلب الطيب
أختك
بنت البحر
أختي الفاضلة زاهية:
أما الرأي الفقهي فيحكمه هنا أساساً القانون الأساسي للمحاسبة الإسلامية "إنما الأعمال بالنيات" وأعلم من صفو نيتك ونقاء سريرتك.
وأما الرأي اللغوي فما أراك أردت هنا إلا المقدسات ولم تستعمل لفظة "الأقداس" إلا نادراً جداً وبالمعنى المعنوي للقداسة لا المادي.
أنا لم أكن لأستعملها والأمر إليك فانظري ماذا تقررين.
دمت في رضى ربك
ومثلي أخي الفاضل الناصح الصادق د0 سمير العمري*
لاتقرر إلا ماأقره الله ورضي عنه
ولا تزج بنفسها في دائرة الشبهات ولو ملِّكَتِ الدنيا وما فيها
اللهمَّ اجعلنا من الذين يستمعون القول فيتَّبعونَ أحسنه
أحسن الله إليك وبارك فيك
ولاحرمتك أخاًَ في ظلِّ العرش
وهذا تعديل البيت أرجو إدراجه في القصيدة
مع التعديلين السابقين مع الشكر لمن يقوم بالتعديل
*
المسجدُ الأقصى تردَّدَ همُّهُ بينَ الجوانحِ لايملُُّ فيرحمُ كالعشقِ يستهوي المحبََّ لليلهِ فيباتُ في أحضانِهِ يتألَّمُ همٌُّ بهِ شبََّتْ زروعُ بلادِنا وبهِ نراها اليومَ ناراً تُضرَمُ حُرِقتْ بهِ أحلى الزُّهورِ كأنَّما في دفئِهِ لذَّ المماتُ الأكرمُ المسجدُ الأقصى وأيُُّ قداسةٍ تلكَ التي فيهِ تُهانُ وتُرجَمُ ياأمَّةَ الإسلام هلْ حقاً غدا بيدِ الأذلَّةِ مانقدِّسُ يُهْدَمُ أمْ أنّ ََذاكَ القولُ من نسجِ الكرى وَهَزَتْ بهِ أيَّامُكُمْ فتفهَّموا الدََّمعُ يجري والدِّماءُ تقودُهُ نحوَ انبعاثِ الوعيِ هيَّا أقدِموا لاتنظروا للخلفِ حيثُ عدوُّكُم متأبطٌ شراً ولا تستسلِموا مدُّوا ذراعاً للعلا وبها ارفعوا راياتِكُمْ ودعوا التَّفرُّقَ تغنموا
شعر
بنت البحر
يكفيكم فخراً فأحمد منكم***وكفى بهِ نسباً لعزِّ المؤمن