الطغرائي
وإن رُزقتَ فلا تأسف على أحد
بالفضل واحذر مصير البغي والبطرِ
لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رجولة.» بقلم عبد الله الرحيلي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» السيِّد.. للشاعر أحمد سعيد موسى» بقلم أحمد موسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الـوَلَع باختراع المصطلحات كان طاغياً على النفس في عصر الخليل» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الطغرائي
وإن رُزقتَ فلا تأسف على أحد
بالفضل واحذر مصير البغي والبطرِ
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
الطغرائي
واعمل لعقباك فالدنيا بأجمعها
ما حزت فاغتنم الإحسان وادخر
الطغرائي
ولا تضجرنَّ بطول الزمان
فالصبرُ مفتاحُ أقفاله
الطغرائي
سأصبرُ حتَّى تنجلي كلُّ غُمَّةٍ
وتأتي بما تهواهُ نفسي المقادرُ
وإِنّي لبئسَ العبدُ إِنْ كنتُ آيِسَاً
من اللّهِ أنْ دارتْ عليَّ الدوائِرُ
فلا أنا للنعماءِ تشملُ شاكِرٌ
ولا أنا للبأساءِ تنزِلُ صابرُ
كأن لم يكنْ بالمرء من قبلُ عَثْرةٌ
إِذا انتعشتْ تلك الجدودُ العواثرُ
الطغرائي
لا تجزعَنْ إنْ فات ما رُمْتَهُ
واشْدُدْ عُرَى عزمِكَ بالصَّبْرِ
لعمرك إن المجد و الفخر و العلا *** و نيل الأماني و ارتفاع المراتب
لمن يلتقي أبطالها و سراتها *** بقلب صبور عند وقع المضارب
شكرا لك أخي الكريم مصطفى أمين على هذه المساحة الرحبة
لك التحيات و التقدير
أحلام المغربي
و سأبقى مدى الأيام ..
أتلو قصائدي وقلبي جريح بالحياة ..و سائر...
الطغرائي
أَلمْ تَرَ أنَّ الصبرَ للشكرِ توأَمٌ
وأنهما ذُخْرانِ للعُسْرِ واليُسْرِ
فشُكراً إِذا أُوتيتَ فاضلَ نِعْمَةٍ
وصبراً إِذا نابَتْكَ نائبةُ الدهرِ
الطغرائي
فلم أرَ مثلَ الشُّكْرِ حارسَ نعمةٍ
ولا ناصراً عند الكريهةِ كالصَّبْرِ
الطغرائي
وما طابَ نشرُ الروض إلّا لأنّهُ
شكورٌ لما أسدَتْ إليه يَدُ القَطْرِ
وما فُضِّلَ الإبريزُ إلّا لأَنّهُ
صبورٌ إِذا ما مَسَّهُ وهجُ الجمرِ