بخطواتٍ بطيئةٍ ..مريبةٍ، مر بالقرب مني شابٌ.. وسيمٌ.. بريء القسماتِ ،يلبس ثوباً ناصع البياضْ.
هويت بعيني إلى معصميه وقدميه... فإذا همامكبلتان بالسلاسل والحديد!
قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
بخطواتٍ بطيئةٍ ..مريبةٍ، مر بالقرب مني شابٌ.. وسيمٌ.. بريء القسماتِ ،يلبس ثوباً ناصع البياضْ.
هويت بعيني إلى معصميه وقدميه... فإذا همامكبلتان بالسلاسل والحديد!
لسّلام عليكم أخت علياء
كلمات قليلة عكست طهر وبراءة الأسرى، وفضّلت لو عملت أكثر على عنصر التّشويق.
بوركت
تقديري وتحيّتي
الأسرى
وعندنا معتقل ..
ينصع بياضاً ، يشع نوراً
معتقل بلا تهمة ولا ذنب
ربما بسبب اسمه .. عنوانه السكني .. لا شيء ..
المبدعة علياء التميمي
وبخطوات بطيئة مررت على الجرح ..
تحياتي ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
استاذة كاملة ..حفظك الله
استاذة آمال .. بارك الله فيك
الاستاذ بهجت ..حفظك الله
أشكركم جميعا لمروركم اللطيف الذي أثرى النص وأسعد كثيرا لتنوع آرائكم .
وفعلا كم هو مؤلم منظر الأسير وأحيانا ترى البراءة تعلو محياه وقد يكون مظلوما وهذا يشعرك بالأسى لأجلهم
اللهم فك قيد أسرانا .
أمام هذا المشهد الذي صورتِ فيه براءة وطهر الأسير لا نملك الا أن ندعو الله أن يفك أسرهم
ومضة قصية جميلة الفكرة تحتمل إسقاطها بالاتجاهين فالأسير إما لنا أو عندنا وفي هذا مهارة من القاصة
احتاج النص منك لبعض اجتهاد ليأتلق
أهلا بك أيتها الكريمة في واحتك
تحاياي
الأديبة الفاضلة راوية والاستاذة الفاضلة ربيحة
أسعدني مروركما بالنص والتعليق عليه
تحياتي الصباحية وتقديري
رجوتِ له الشهادة حين ألبستِه ثوباً أبيض ،
وما أهل الجنة إلا بيض الوجوه ، قسمات وجوههم البريئة تنبئ عن رضاهم
اللهم اكتب لنا الشهادة