قلوب متحجرة وضمائر ميتة
القصة جميلة ومؤثرة والعنوان كاشف فتح لنا أبوابها قبل الانتهاء من القراءة
شكرا لك أختي
بوركت
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
قلوب متحجرة وضمائر ميتة
القصة جميلة ومؤثرة والعنوان كاشف فتح لنا أبوابها قبل الانتهاء من القراءة
شكرا لك أختي
بوركت
أليس كان من الأجدر أن تتحرك هى كطبيبة تعرف كيف تتصرف في مثل هذه الحالات
ولكن هناك من ماتت قلوبهم وتحجرت مشاعرهم وتبلدت أحاسيسهم.
قصة جمبلة معبرة بسرد متقن ووصف حي انساب برقة.
سلم يراعك.
مهنة الطب مهنة إنسانية في المقام الأول ـ فإذا كانت لم تستطع أن تفيد كدكتورة
على الأقل كان من المفروض أن تبدي اهتماما وتشارك جدانيا في مثل هذا الحدث
ولكن يبدو إن مشاعرها قد جفت وقلبها قد من حجر فبئس الطبيبة هى.
ومضة جميلة وعميقة بحرفها وفكرها
دام مداد قلمك.
ز