أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» رَفْض» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ما يكرهه العبيد» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال أسرار وخفايا رموز العالم القديم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الشاهدة» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
يحدث هذا منذ عقود في مواقع يختارونها على الخريطة العربية
الأكثر إيلاما أنه بات يحدث بأيدينا
قصة عربية بامتياز
يستحق جائزة من يعرف عن أي بلد عربي تتحدث
أشكرك
القصة مؤثرة ومستوحاة من المشاهد التي أصبحت واقعنا الدائم
لكني شعرت عند قولك أن الجدران قالت له ’’ قد يخترقك فجأة! و الأشباح قابعة في الزوايا لقنص أمثالك..!’’ ثم قولك ’’وإذ بالصغير يئن ويئن، منكمشاً على ذاته، يتطلع إلى الأشباح من بعيد’’ كأن كلمات الجدران هي ما يصنع الجريمة
احترامي لك
لدينا هنا فكرة جميلة من واقع دموي تعيشه معظم الأقطار العربية، بل معظم دول العالم الثالث الذي وجد منه وممن حوله من يجعله يصبح رابعا بعد وقت قصير
المشهد حزين ومؤلم ولو اجتهدت على النص أكثر قليلا لكان أجمل بكثير
مشهد موجع وناطق ـ وما أكثر القرى المهجورة في عالمنا العربي
بعد ذلك الربيع المزعوم
حين ينشر الموت رائحته تجف أحيانا دموع الأقلام
أبدعت ببراعة.