&إحباط&» بقلم عمر الصالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تعددت الأقلام والحبر واحد.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فقاعات الزمن» بقلم الدكتور أحمد قاسم العريقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قف .» بقلم براءة الجودي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»»
أظننا نحجم القضية بطرحها من زاوية التقصير الرسمي في حق ذوي الإعاقة الحركية بالتعلم، وتجاهل الدور العام في تيسير المهمة عليهم بتهيئة المواقع والمرافق اللازمة لذلك، فهذا التقصير الرسمي وشبه الرسمي والاجتماعي يطال في واقعه كافة شرائح المجتمع وذوي الإعاقة واحدة من تلك الشرائح قد يكون التقصير في حقها ليس بالتعليم فقط بل في كل شأنها بيّنا أكثر منه في غيرها لاتصاله بشكل من أشكال العجز الحركي الجزئي أو الكلي يزيد من استفزازه للمدركين لمسؤوليات الدولة والمجتمع في وضع الأطر الكفيلة بتيسير تقدم الأفراد باتجاه ما يحقق طموحاتهم على اختلاف قدراتهم.
لكن العجز بأشكاله وقف عاجزا دائما أمام ذوي الإرادة والعزيمة يهزمون قبل هزيمة إعاقاتهم الحركية الإعاقة الفكرية لدى مجتمع عاجز عن تقديرهم حق قدرهم، والإعاقة الخلقية لدى رجالات أنظمة لا يؤدون أدوارهم في مواقهم بأجهزة الدولة فيجعلون منها أجهزة معاقة عاجزة عن أداء دورها..
وما زلنا نحتفي بالمبدعين ممن ظن من حولهم أنهم سيعجزون عن ارتقاء عارج النجاح فارتقوها كما لم يرتقها الآخرون
قضية جديرة بالمتابعة
وطرح ذكي وموفق
تحاياي
مطالب مشروعة لشريحة من ابنائنا يبخسهم المجتمع والنظام حقهم
شكرا لك أخي
بوركت
ليس المعاق الذي شلت جوارحه
ولا الذي قدراً هدته أسقام
بل المعاق الذي شانت فعائله
فلن يضير إذا في الجسم إيلام
قد ساد قوم وقد شلت جوارحهم
وساد بالفكر والتأليف أقوام
فكم كفيف له في الناس منزلة
ومبصر جهله يحلله إظلام
فكن لغيرك نور يستضاء به
تعطي الضياء ولا تقعدك آلام
راشد بن يعروف السويدي.
وقد ضربت يا سيدب المثل الأعلى في أن الأعاقة لا تستطيع أن
تعوق ذوو الهمم على أن يصلوا لأعلى مكانة
بوركت ـ ولك تحياتي.