رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أهل الكتاب فى عهد النبى (ص)فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مالناش ف حد نصيب» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قصيدة الأمام الشافعي عند احتضاره» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» على وقع صمت صدى،،،،فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»»
أساتذتي وأستاذاتي;
فلتعذرني قلوبكم الكبيرة الكبيرة على التقصير في الرد على تعليقاتكم تعليقاً تعليقاً بما يتناسب ومقاماتكم السامقة, لكن مروركم بحروفي وتذوقكم لما فيها يبعث في نفسي الفخر والفرح.
احترامي لكم كبير جداً وتقديري لكم لا يجاريه تقدير.
عذراً منكم وتقبلوا مودتي الخالصة .
***************************
الأخت الفاضلة والمبدعة المتألقة .. أميمة الرباعي .. تحية طيبة ..
أعتقد أن الدمية من منظور إنساني يمكن أن ترقى إلى جسم وروح بل إلى ذات ونفس تحس وتشعر ، لكن وضعها على خشبة المسرح يجعلها أن تبقى رقماً هامشياً من الأرقام البشرية التي تفرح الناس وتدخل عليهم البهجة والسرور .. بحركاتها تنزع عنهم الحزن وتبعد عنهم الآلم ..يخالونها الناس دمية منزوعة الإحساس والشعور لذلك لم يعرها أحد أي اهتمام ..
أعتقد أن الدمية لما بكت فهي تشخص مسرحية أخرى صامتة موضوعها : بكاء الدمية واحتضارها ..
نص جميل بني على صور ومشاهد متلاحقة ، بفنية أدبية متميزة عملت الساردة على تسريعها لكي لا تترك زمناً فاصلا بين المشاهد ، من اجل أن يستوعب القارئ الوضعية مكتملة غير مجزءة وهي تقنية مسرحية متميزة ..
جميل ما كتبت وأبدعت ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..
لا أحد يلمح بقايا الدموع في عيون الدمى
ولا أحد ينتبه لعذابها
لأنها دمى
شكرا لك اختي
بوركت
أنت إنسانة رقيقة لهذا تطلبين لها مراعاة الجمهور
لكنها دمية فمن سيكترث بها
أشكرك