مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
تتساوى عند التقاءِ عينيكِ الآفاق ، وتتعانقُ دون يديكِ شطآنُ المستحيل
تحياتي لكِ براءه
وكاَلعَادة ,
أَمْتَشِقُ القَلمَ لأطْعَنَ بِهِ حَرْفي
فَيَنْزِفُ لِيُصْبِحَ أَحَدَ ضَحَايا مَقْبَرَةُ سَطْرِي
أَو يَسيرُ طَوعًا لِأمْرِي بين سَرَادِيبِ الضياع.
كُنْتُ بالأمْسِ ..
أَذْبَحُ الأيامَ
وَأُعَلِّقُ السَّاعاتَ لِتَتَدَلَّى عِظَامَ عَقَارِبِها
فَأُحْدِثُ مَجْزَرَةٌ للزَّمَنِ
كَنتُ بالأمسِ ..
بَقايا إنسانٍ هَدَّتْه الجراح
وتَحَطَّمَ مِجْدافُ كبرياءه .
وَصِرْتُ اليومَ إنسانًا ..
مازِلْتُ أَنتَظِر ,
وَعلى العَهْدِ سَأبْقَى
/
نص يؤرخ الفجيعة التي تغتالنا .. صبح مساء ..
فنكتبها : مقاومون نحن .
الإنسان : موقف
الأستاذ الفاضل / خليل حلاوجي
مرورك خفيفٌ وراقي دومـًا , اشكرك على مشاركتي بما كتبتُ
نفع الله بكَ ووفقك لما يحب ويرضى
اقلب منذ ساعات كل ما بقي في مفضلتي من مواقع اعتاد زيارتها كمخبر البوليس
حتى استقر بي المقام تحت ظلال دوحتك الباذخة بالجمال يا براءة فكان تقريري عن الحادثة ..
يباح لك الاسراف في الحبر. ولكي ان تتخيلي ذلك .. فحسن الحجة ورونق الحرف
يكسر القانون ..
‘‘
تسجيل اعجاب
كل ما نثرت هنا أختي براءة جميل وأعجبني
لكن هذه سحرتنيشكرا لكياطائري المرفرف غرِّد ,
فأنا الغُصْنُ الذي يَحْتِويكَ إلى الأبَدِ.
بوركت
أختي الغالية نداء ..
أشكرك على نسائم مرورك اللطيفة
تقديري
نص حافل بالصور البيانية المميزة وبالحس النقي الزاهر وباللغة والتراكيب المميزة.
هنا راق لي الأسلوب كثيرا ووجدت فيها ملامح أديبة قادرة على تجسيد المشاعر حروفا من عسجد بهجة للناظرين رغم بعض غبار شابها.
دام ألقك ونقاؤك!
تقديري