كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» وأكلة قد مضت» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: عيسى سلامي »»»»»
فعلا أخي خليل ، الحرية هي ليست أن نفعل ما نريد ، بل الحرية هي تربية وسلوك نمارسها ونحن نحس بها ،
نفضفض بأجنحتنا دون أن يكون المقص ملازماً لها .. فلا كرامة بدون حرية نقية ..
شكراً لك أخي خليل على تعبيرك الجميل النابع من قلب يفضفض بإنسانية لا حد لها ..
محبتي وتقديري ..
الفرحان بوعزة ..
الرمزية واضحة في النص وقد تميز بجماليته ابدعت واحسنت
دمت مبدعا
تحاياي
غدا ستنسى من لُثمت شفاهها = حبي وتنسى في الهوى عبراتي
لا أنكر جودة ما تكتب وعمقه ، ولكني هنا وجدت الجنوح للغموض والغرق في صورة الحرف بدل صورة الوصف كان أكثر مما تحتمل الومضة ، وزاد الأمر صعوبة علي الصياد الرديء واللون الأخضر بين رجليها فرموزه وإسقاطاته حين الربط لا تؤدي معنى منصفا ناهيك مقنعا!
دمت بخير وعافية!
تقديري
أخي الفاضل والمبدع المتألق .. الدكتور سمير .. تحية طيبة ..
الواقع أن هذا النص تولد في ظروف معينة ، كتبته منذ ثلاث سنوات ، أي في بداية حراك الربيع الأدبي .. بدون شك أن انعطافات غير متوقعة أدت إلى تعديل الفكرية الأولية ،لأن عملية إنشاء النص الأدبي في حركتها تبدأ أغلبها مع بواعث ذاتية وموضوعية ، فالفكرة التي تولدت ربما كانت آنذاك غامضة ،فجاء التعبير عنها غامضاً .. لكن ،نجد الصورة التي تراءت فيها الحرية آنذاك ، ليست هي الصورة التي توجد عليها الحرية الآن ، فالشعوب لم يبحثوا عن الحرية ، وإنما الحرية هي التي حفزتهم أن يطالبوا بها ..
شكراً أخي على ملاحظتك القيمة ..
محبتي وتقديري ..
رمضان مبارك.. الفرحان بوعزة ..
حلقت الحرية بعيدا عن مرمى الجبناء
وما صادوها ولكن شبه لهم
لذا نبتت الأرض من تحت قدميها
ومضة برمزية عالية ومعان شاهقة
دمت حرا
تقديري
في اعتقادي أختي المبدعة المتألقة .. خلود أن الحرية لا تعطى مجاناً بل تنتزع ، يجب أن يكون انتزاعها مبنياً على الصدق والوفاء وتحمل المسؤولية الإنسانية ..
والواقع أن الشعوب العربية طالبت بالحرية ولكنها سقطت في حروب عبثية جنينا منها التمزق والقضاء على البشر والشجر والحجر ..
شكراً لك أختي الفاضلة خلود ..على قراءتك لهذا النص المتواضع ..
شكراً على متابعتك وتواصلك الدائم والمستمر .. اهتمام أعتز به ..
مودتي وتقديري / الفرحان بوعزة ..
ومن رحم الحرية ينبت التاريخ متدثرا باللون الأخضر
براعة وتكثيف في نص رمزي بديع بشاعرية التعبير وجمال التصوير.
دام إبداعك.