ي أفق السراب
أو ظلمة النفق
لا منفذ لخروج الروح
ولا طريق يقود أقدامي الحافية
لا ماء يغسل آثاري
عجيب نطقك لمخارج الكلمات
كان حبرا يسيل بعد جفاف
وبعد امتصاص الورق لكذب المعاني
ترى من يعاني
نثرجميل
تقديري
كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» وأكلة قد مضت» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: عيسى سلامي »»»»»
ي أفق السراب
أو ظلمة النفق
لا منفذ لخروج الروح
ولا طريق يقود أقدامي الحافية
لا ماء يغسل آثاري
عجيب نطقك لمخارج الكلمات
كان حبرا يسيل بعد جفاف
وبعد امتصاص الورق لكذب المعاني
ترى من يعاني
نثرجميل
تقديري
للحزن جمال وللمشاعر انعكاساتها وللحرف ألقه
نزفت بشجن فبكى الناي
شاعرية عرفناها فيك، ونص يشبهك برقته وعذوبته رغم الحزن والألم.
دمت بروعتك.
ما هذا التألق تسبحين في فلك جميل اخاذ نبض ينساب في الآفاق لا نفق يحده ولا عقبات حتى الحزن الجميل يمكن أن يسبح على اجنحته ويعود رخاء.. دمت مبدعة
هذي فقط((كإن) قرأتها(كأن) أو (كأنّه)