الأخت سارة
تحياتى
شكرا على مرورك واحساسك الجميل انتظر تعليقك دائما على نصوصى فلا تغيبى ودمت
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
الأخت سارة
تحياتى
شكرا على مرورك واحساسك الجميل انتظر تعليقك دائما على نصوصى فلا تغيبى ودمت
الأخت سارة تحية عطرة
شكرا على المرور أسعدنى تعليقك أتمنى أن أراك على متصفحى لتثريه بقلمك واحساسك ودمت
قصة محزنة ومرعبة
أين نذهب بأطفالنا في هذا العالم المخيف؟
شكرا لك أختي
بوركت
التحايا النواضر أيتها الشاعرة الحساسة نداء.. شكرا لك أحياء هذا القص الافريقى ليتصدر المتصفح الأول..الأطفال الآن هم ضحايا الحروب والنزوح والكوارث تحدثوا بفخر عن الربيع العربى وشهدائه ولكن أين أطفال الثورات والحروب الأحياء منهم والأموات اى جيل قادم مثخن بالجراحات..الحديت يطول إنها الماساة..دمت بخير
السلام عليكم
تعجبني النصوص القوية الصادمة الموجعة وجع أمراض الموت
نص اعتبره من النصوص الصعبة لأنه بحاجة إلى ذهنية متقدة
النصوص الواقعية هي الأكثر تأثيراً في الناس
نص يستحق كل تحية وتقدير
دمت بخير و ..... عافية
الاخ ياسر
تحية طيبة
هذا الذى كتبته فعل فى دواخلى مفعول السحر أن تتذوق القص الافريقى الذى اعشقه وأتمنى ان يلتفت اليه العرب..فهناك عالم آخر وجه للحياة مكفهر..وعوالم مليئة بالأحزان..أفريقيا السوداء الحارقة شموسها.. تحاول النهوض وتسقط فى بئر الإستعمار القديم والايدلوجى الحديث..الله ياخى ياسر اثرت فى نفسى مكامن الحزن على بشر لم يجدوا حياة كريمة دون سبب سوى سحنتهم السوداء..كانوا رق وكانوا الحشائش التى تموت عندما تتقاتل الافيال تصارع القوى العظمى وكانو حقل تجارب الغرب ..كتبت كثيرا قصصا موضعها ومضمونها أفريقيا هذا اضعف الايمان...ودمت مع جريل شكرى وتقديرى
غلّف البؤس الأحداث والشّخصيّات...
كنت رائعة في السّرد والحبك
تمنّيت المراجعة اللغويّة قبل النّشر
بوركت
تقديري وتحيّتي
الأخت كاملة
تحية عطرة
شكرا على الإطراء ..سأعمل على المراجعة مااستطعت لذلك سبيلا وبمساعدتكم على التصويب ..ودمت بخير
أختي الفاضلة ، الأديبة سعاد
أسعد الله أوقاتك
مازلت تسردين علينا القصص الأفريقية الممتعة .
نصٌ يظن القارئ حتى قراءة ثلثيه أنه مجرد فلاشات لحياة خادمة أفريقية بئيسة مُعدمة أم طفل ، إلاّ أنه عندَ بدء الثلث الأخير منه بدأ اندفاع الحدث بسرعة مثيرة إلى النهاية المثيرة ..
كان يُمكن تكثيف الثلثين جداً ليخرج نصٌ شائق من أوله لآخره
حفل النص بالأخطاء اللغوية ، مع تفكك في بعض العبارات
تحياتي وتقديري
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
الاستاذ مصطفى
تحية طيبة
شكرا على المرور هذا النص الأفريقى من اوائل ماكتبت سنينا عددا. صوبته بما أرشدنى إليه الإعضاء فى النص الأصلى...كلماأعيد قراته اضيف واحذف لأختصاره..أنا أراه مفككا..سأحلول تكثيفه بما استطعت..