أنت شاعر مدهش أخي أحمد
هذا النص غسلني بدموعي
نسخته في لعينيك سوريا فهو لعينيها
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...=58458&page=15
بوركت
منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
أنت شاعر مدهش أخي أحمد
هذا النص غسلني بدموعي
نسخته في لعينيك سوريا فهو لعينيها
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...=58458&page=15
بوركت
قصيدة متألقة بحسها جرسها وغرضها ، وفينانة بصورها وبحرفها الريان.
لا فض فوك مبدعا!
ودمت بخير وعافية!
تحياتي
التعديل الأخير تم بواسطة أحمد رامي ; 05-10-2012 الساعة 08:48 AM
**(( لله درّك من شاعر بارع وقد ذكــرتَـنا برائعتك هذه بما قاله شاعرٌ كبير :
إلى الله أشكو من عوادي النوى سهْـما ، وإن اختلف الإبحار !، بين أفانين الجمال ،
وما توحيه بارقة السؤال ، أفلح الخاطر وطاب المــآل ، فبوركت شعراً وشعورا ، سلامي ))**
الأستاذ الفاضل أحمد رامي المحترم .
قصيدتك الجميلة استوقفتني رغماً عني لعدة مرات لما حوت من جمال اللغة مع صدق المشاعر .
وكذلك بعض الملاحظات التي لا تنقص من جمال القصيدة أبداً و التي أشارت إليها القديرة ربيحة الرفاعي .
واسوقفني كذلك هذا البيت الرائع .
أصبـغـةٌ أم تُـراهـا كـبــوةٌ عـثــرتْ ** فيـهـا ركائـبُـنـا والـسَّـعـدُ مِـــن ثَـــمَّ
كأن تحريك السعدُ بالضم مع ثَمّ الظرفية غير مناسب
فإذا كانت ( ثَمّ) اسم يشار به إلى المكان البعيد بمعنى هناك أعتقد أن الواو تصبح هنا تكون بمعنى ( مع ) واو المصاحبة فذلك أقوم للمعنى والاسم بعدها منصوب ( السعدَ) لأنه مفعول معه نحو : استوى الماءُ والخشبةَ
بمعنى : عثرت ركائبُنا و السعدَ من ثّمّ
أو
عثرت ركائبُنا و السعدُ من ثُمّ
أي عثرت ركائبنا و عثر السعد بعد ذلك
وكذلك أعتقد أن استعمال من ثُمّ كحرف عطف للدلالة على الترتيب الزمني أفضل هنا والله أعلم .
أشكرك على هذا النص الذي يفيض جمالاً و صدقاً و حزناً.
دمت بخير و سعادة .
مع وافر الإحترام و التقدير .
مودتي.
أنا طلاَّعُ مجْدٍ للنُّجومِ ولا أخشى لمن تحتَ الغيومِ