أَتَـحْـسَـبُ هَـــذا خِــضَــابَ يَــدَيْــكَ .... رُوَيْــدَكَ .. هَـــذَا دَمِـــي أَيْ أَخـــي
الأستاذة القدير ربيحة الرفاعي :
, كم يصبح الرجل الصنديد طفلا إذا رأى عيون قصيدتك وكم يصبح مطواعا ذاك المتمرد,
سلم ذاك الخفقان مناجم حروف و ينابيع شعر و سلمت تلك الأنامل وهي تحتضن البيان الذي يحطم صخرا و يسطر تاريخا ......,
هنيئا" لتلك التي تصنعها مخيلة شاعر فتتحول حقيقة .
حقا" : إن الشاعرة هنا تتسلق خيوط المطر نحو السماء, بورك القلم و القلب و العقل بوركت القصيدة المولودة من الورق شلال شعر و أنامل عنم و عينا مهاة و جيد ظبي
انحني تقديراً بما يليق بهذه الرائعة .