ما أروعها فليتها طالت
دمت مبدعا أخي محمود
مودتي
حكاية المرأة التي أكلت طفلها» بقلم علاء الدين حسو » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خيانة...؟» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» لسلمى ..» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نظرات فى مقال ماذا يوجد عند حافة الكون؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»»
ما أروعها فليتها طالت
دمت مبدعا أخي محمود
مودتي
مررت متأخرة كثيرا ً
ولكن جمال قصيدتك
ومهما طال مروري
يحلو
ويحلو
شكرا لحرفك
كل تقديري
شاعرنا الجميل
نُهلّلُ للربيْع بكل زهوٍ
وفيْنا الصّيْفُ أورقَ، والخريْفُ
بت أحب الشتاء أكثر
ههههههههههه
تحياتي أخي محمود
لقد كنت موفقاً جداً بهذه القصيدة
رائعة وهادفة
دمت بخير
الأخضر العربي
وكيف يموتُ في الأحشاء شوقٌ
ويُقتلُ جَنْبَهُ الحبُّ العفيفُ
لا فُض فوك شاعرنا الكبير وأستاذنا القدير محمود
بوحٌ شفيف وأسلوب عذب وشاعرية فذة
تحياتي وتقديري
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
أيا محمود قد ألقيتَ قولاً
جريئا حازما حراً عفبف
يضيق به اللئيم إذا تلاه
ويفخر من تلاوته الشريف
وقد أحسنت سيدي.