منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
يقال أن قمة الجمال تأتي من الأكثر إيلاماً
وهنا وجدت عناقيد ألق تتدلى من عروش حرفك
تجمع بين روعة العتب وجلال البوح
شاعرتنا القديرة سمو ...
استمتعت بهدوء هذا البركان الساحر
لك الجمال كله
ولقلبك الفرح
تحاياي
الأديبة الكعبي، سمو
استمتعت هنا كثيرا، إذ قلت ما بالنفس وعجز القلم عن كتابته، فشكرا لك!
باقات من
كيف لنفسك أن تطاوعك أن تسأل وقد علمت من الإجابة مالم يغفل عنها عقلك؟ ومن الحال ما لم تحجبه الحقيقة عن عينيك ؟
ولكن حُق لأسألتي أن تخرس أمام جبروت قلبك وقسوة هجرك وتمادي تحاليك علي بالظروف والنعوت بأوصاف المظلومية التي ساقها من حولك عليك, حتى تجلى فجر الوضوح وتبين ما كنت أغالب نفسي عنه وأدفع عنك به من ظلام كذبك وضألة صدقك في دائرة كونك التي تترست بها وتمرست , وكان من علاوة حظك وسعد فالك أن وجدتني أرضا بكرا كلما زُرعِت ببذر أنبت أطيب ما عندها وجادت بأحسن مالديها فما وجدت من قاطفها إلأ أن رماها بعد أول قضمة.
هذا نزيف وفاء قابله غدر فطعنه وأسال دمه
فهل في البشرهذا النوع من الناس وعل يستحق لو وجد فرصة أخرى
شكرا لجمال منثورك سمو
بوركت
لربما كتبتِ في حالة انفعال وضغط شعوري فجاءت المشاعر مبعثرة متناقضة لأقول الحقيقة أنا لم اقرأ النص فحسب إنما حاولتُ أن أقرأ مابين السطر وخلفه ,وردة الفعل هذه لم أرها أتت جوابا على السؤال للاطمئنان فقط , إنما هو انفجارٌ لمواقف سابقة قد حدثت منه وهي صامتة وصابرة فصهرتها هنا , ربما تكون نظرتي خاطئة لكني أعهدها ثاقبة وحدسي اؤمن به ومع ذلك أكتفي بالقراءة الظاهرة , فالكاتبة الرائعة سمو وصفت حالتها في البداية على أنها الرقيقة التي ضعفت وكأنا فهمنا أنها لاتريد الهجر وأتت لتعاتب بينما عتاب الحبيب يختلف عن هذه القسوة ولايكون هكذا ولكن ان تابعنا بقية السرد سنجدها تحكي لنا قصة ايام بل قل شهورا باختصار بدايتها ماذكرته في الأعلى ووسطها كان بين الضعف والتجلد واللين والعتاب القاسي الذي اخذ اكبر نصيب في النص وفي الأخير تصف لنا الحالة الأخيرة التي وصلت اليها أنها لم تعد تلك الضعيفة بل تعلمت درسا من أفعاله فاصبحت اكثر قوة وشموخا وحذرا بدلا من أن تكون أكثر ضعفا واستسلاما وخيبة كما هي الحالة المعتادة بين الغالبية, وهكذا هو التعامل مع الناس يعلمك دروسا قاسية لاتنسى فالغبي هو من يسمح لجلده أن يُلدغ مرتين .
أسلوبك جميل وماتع وجمع ما بين اللين والشدة والرفق والعنف إلا أنَّ قسوة العتاب كانت كسياط يضرب وهذا أجده ألمًا تجمع في قلب الكاتبة كان مكبوتا وحان موعد فوران البركان لينثر لنا معادنه القيمة والله أعلم
همسة ..
المرأة ملكة لاتبحث وتنتظر , بل هم من يأتون والروحان تتآلف بغتة , وليس كل تآلف يعني حبا بين الجنسين فهناك ارتياح وحب كحب الأخوة وكحب الفتاة لوالدها وهو يُعدُّ من الاحترام والتقدير
دمتِ بود
أجمل الكلمات ما جاءت من القلب
ربما الشعرة التي تفصل بين الشعر والنثر هي نفسها من تفضل بين الواقع والحلم والمتخيل
كوني مبدعة مثلما السمو
مودتي
نص استوقفني من السمو بعد طويل انقطاع ، وهو نص جميل ومعبر وفيه ملامح جمالية نعرفها في حرفك ولكني أصارحك بصدق بأنه نص دون مستوى ما وصلت إليه في الواحة ، واستوقفني فيه العديد من الهنات اللغوية لعل جلها من السهو وعدم العناية وقد أشارت الكريمة كاملة للعديد منها.
ثم لعلني استوقفني عدة أمور فيما يخص المعاني.
أولا لعلني وجدت أنه إنما سأل عنك ليطمئن ولم أجد في هذا مبررا لردة الفعل العنيفة هذه.
ثانيا .. ردة الفعل هذه تدل على أن المشاعر التي ينكرها النص لا تزال موجودة وقوية ، ولعل هذا ما يفسر هذا إرباك الظاهر في طرح المشاعر.
ثالثا .. الأرض البكر هي التي لم تغرس من قبل أما التي كلما غرست أثمرت خيرا فلا تكون بكرا بل ربما خصيبة.
رابعا .. بداية النص تتعارض تماما مع آخره من ناحية المشاعر فالبداية تتحدث عن ذبول ووهن عود وذهاب لحاء وتساقط بتلات وأوراق وفي نهايته يتحدث عن قوة وقسوة وشموخ ، وأنا شخصيا لم أجد التقديم والتمهيد للأمر كافيا أو مقنعا.
أخيرا ... يسرني أن أجد لك حرفا جديدا وأنتظر المزيد من الألق!
دمت بخير وعافية!
تقديري
حين يقررون الرحيل يعدون حقائبهم من غدر وأعذار مسبقا مع إبقاء الباب مواربا الى حين صحوة او على نية الاحتياط لضمان حق العودة مع التأكد من ارتداء قناع الحزن تأكيدا على زيفهم
ربما لم يكن في حساباتهم أن الضربات القوية تهشم الزجاج فقط لذا لم ولن تطال قلوبنا
تمتلك المراة ارهف إحساس وأقوى قلب
ربما ينجح البعض في تهشيم رهافته لكنه لن يستطيع تحطيم قوته
رد رائع وبوح محلق بحرف رصاصي
كل التقدير