منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
نظل نلجم فوهات البراكين بأكف باردة
حاتى تنفجر ذات يوم فتحرقهم
وتحرقنا
شكرا لك اخي
بوركت
قبل كل شئ .. هل هو خطأ في العنوان رأيته كف دافئة وعندما ولجت الموضوع وجدت ( كف باردة ) ؟؟؟
لديك أسلوب جميل في القصص يامحمد , الانسان قد ينفعِل في كثير من المواقف سواء انفعال غضب أم حماسة متدفقة لفعل أمٍ ما ولكن شئٌ من الكبتِ والتروِّي والاعتدال هو الأسلم والأفضل .
( على سجادة حمراء أخفت بياض الرخام تحت غرورها ) استوقفتني هذه العبارة وتأملتها فوجدتُ منها رسالة قوية تصف هذا العصر الذي اهتم بالمظاهر والشكليات والزخارف والزينات التي تعطيك طابعًا عن التكلف والغرور غالبا وأهمل النفسيات و فن التعامل ودفئه , ورسالة أخرى هي : أنك قد تشعرُ بدفء الجماد ومشاعر راحة حينما تتأمل ألوان الأثاث ومارُصّع به من تحف سرعان مايبدد هذا الشعورالجميل مقابلتك لإنسان آلي ينضح منه الجفاء
( يزينها مقبض ذهبي بارد يبدد حرارة السجاد , خلفها يد أبرد منها للسيد المدير ) ما كانت برودة المقبض الذهبي إلا تمهيدا واستدراجًا لطيفًا لوصف برودة يد المدير , فالإنسان قد يكون أكثر جمودا من الجماد نفسه أحيانا
( لقاء قصير ختلت فيه الشمس خلف ستائر النوافذ ) وهنا تصويرٌ حالمٌ ولطيف وكأنَّ الشمس فتاةٌ عذراء تختبئ في مخدعها , وأظنُّ معنى ختلت هنا : أي خدعت واختبأت
حفظك الله
أهلا وسهلا أديبتنا الكريمة براءة الجودي
سرني تواجدك وقراءتك المميزة وهذا الفهم الرائع لبعض فقرات النص ، كل ماقلته عزيزتي هو عين ماقصدته وقد اضفت اليه ببراعتك الادبية صورا لم احلم بها فكانت اضافتك زيادة معرفية لي انتفع منها واعود لاراقب خطواتك بين الاسطر واعجب كثيرا ببراعة انتقالاتك الرائعة ...
دمت بخير أخيتي ...مودتي واحترامي
نص يضع المتلقي في زاوية الدهشة من حيث استرساله ..
الكف الدافئة لم نجدها ولن نجدها .. في زمن مرتبك .. ومادية مقيتة وفرادانية قاسية تشهدها مدن الحزن في بلادنا ..
/
نص ثري.
الإنسان : موقف
( والكاظمين الغيظ ) .. وهنا تظهر المقدرة والشجاعة
والمهم أن لا يموت الحلم بل يبقى رغم كل شيء
قصة جميلة الصياغة ، عميقة، مكثفة
أجدت التصوير بتمكن ولا عجب فأنت قدير
يطيعك القلم وترضخ لك الحروف.
أوجزت فأبدعت ـ سلمت يداك.