إلى متى يبقى الإنسان العربي-المسلم يلجم حمم بركان جسده بكف باردة ؟ و إلى متى تبقى في بلادنا يد المدير باردة ؟ فإن كان مديرا للقطاع الخاص فقد يُفهم حلم الأديب المبدع محمد مشعل وإلاّ فهي كارثة.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد مشعل الكَريشي
منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
إلى متى يبقى الإنسان العربي-المسلم يلجم حمم بركان جسده بكف باردة ؟ و إلى متى تبقى في بلادنا يد المدير باردة ؟ فإن كان مديرا للقطاع الخاص فقد يُفهم حلم الأديب المبدع محمد مشعل وإلاّ فهي كارثة.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد مشعل الكَريشي
برود غلفه بخامة أفقدته مشاعره
وجمرة من المشاعر قبض عليها بقلبه
ولقاء بين الثلج والنار لم يزيد اثلج الا برودا والنار اشتعالا
ومضة فارهة الجمال
تقديري