كتبتُ جوابَ الهوى

أستاذي العزيز
شاعرنا الرائع

ناصر ثابت

تأكد أني أقبل لومك وحتى إن كان قاسياً فما أنت إلا أخي الأكبر .. والأدرى في الشعر الأنضرْ

وعندنا مثل صنعاني يقول : أكبر منك بيوم أدرى منك بسنة .

وأجزمُ أن موضوع الغزل تناسبه القافية الشفافة والرقيقة ... وحرف الطاء ... ثقيل دم ههههههههه

وكأني بدأت أفكر بحرف غير الطاء فعلى سبيل المثال :

أتذكرُ ليلى رحيلَ الحبيبْ *** وتنسى فؤاداً طواهُ النحيبْ
أليست بما تلتقيني جمالاً *** حبيبة قلبي وروحي المذيبْ

أو :

أتذكر ليلي رحيلَ الأنيسْ *** وتنسى فؤاداً طواهُ الجليسْ
أليستْ بما تلتقيني جمالاً *** حبيبة قلبي وروحي النفيسْ
أو :

أتذكرُ ليلى رحيلَ الحَمَامْ *** وتنسى فؤاداً طواهُ الحِمامْ
أليستْ بما تلتقيني جمالاً *** حبيبة قلبي وروحي المُرامْ

أو :

أتذكرُ ليلى رحيلَ الحنينْ *** وتنسى فؤاداً طواهُ الحزينْ
أليستْ بما تلتقيني جمالاً *** حبيبة قلبي وروحي الأمينْ


ربما يا أستاذي سأضع جميع الحرووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووف ...

لا أدري ...

دمت رائعاً

خالص التحايا والتقدير

أخي الكريم عبداللطيف
لا بد لي أن أعود لكي أشكرك على كلامك الرائع واللطيف بحقي أيها المحترم

سعدتُ كثيرا له.. ولأن الواحة عرفتني بك أيها الأخ والصديق

تحياتي مرة أخرى
ناصر

وأنا أستاذي الرائع

عبدالوهاب

جئت متأخراً .. ليس من شيء ولكن

وتأبى الدروس بأن تأخذ القلب في وجهة الفعل والنصب والجرْ
أحاولُ أن أستعيد الثمرْ
ولكن ولكن
سأجعل من حكمة الشعر قلباً
ينام بقلب التمني
ويجري إليكم مع نسمة الشوق وقت السحرْ
فهذا اعتذاري

دمت رائعا

خالص التحايا والتقدير

زادك الله من الشرف والرفعة

أستاذي الرائع

ناصر ثابت

فلقد غمرتني السعادة .. ففاضت .. وأدري أنه كرم جم أن أقرأ منكم سطوركم الفواحة .

ولست لأنسى اشتياق الجمالِ إلى الحسن ناصرْ
لأن الفؤاد مع نسمة الروح تشدو
وتسقي حنيني
وتبقي على الروح حسن الأواصرْ


ودمت رائعاً

خالص التحايا والتقدير

يا صاحبي
وقفت صامتا امام هذا الكم الكبير من المشاعر في وزن رشيق
مثل وجبات الحمية (خفيفة وعظيمة التغذية)
ولكنك دوما ما تلهب مشاعري بحزن في ابياتك:

فأحرقَ حزنُ التناسي فؤادي
وفي مجريات النوى قد سقطْ

اظن ان فؤادك اولى بان تزيده املا من ان تحرقه حزنا يارقيق المشاعر...
تحياتي لجميل الروح والفكر

مع اشواقي التي ليست تموت


طبيب

ياصديقي

يامن أشواقه ليست تموت

العزيز طبيب

مرورك الزهري وقراءتك لها شرف لي .. وأنت تعرف تماماً لماذا ؟

وأسعدني بل وأسكرتني كلمات الرقيقة الدالة على قلبك الشفاف

فهل لها من قلبك الشفاف ما يستأسرُ ؟

المهم أن تكون الوجبة خفيفة عليك .. ولاأحبك أن تأكل الوجبات الثقيلة كي لا تسمن ....

وماذا أفعل .. أعتقد أني مع الحزن مقرون ؟

وكي لا تنسى ذلك البيت :

أنا في حياتي ميتٌ ومعذبٌ *** وممزقُ الوجدانِ منذ المولدِ

ولكن الحمدلله على كل حال ..

واشكر الله أن منحني صديقاً مثلك .. سعيد جداً ..

ختاماً اقبل عذري أن تأخرت في ردي ... لأسباب ربما قد تعلمها ...

دمت رائعاً

خالص التحايا والتقدير والمنى