بغداد كم ألما أدمى وكم صنعوا ...... يغداد قد قربت ساعات ما صنعوا
حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
بغداد كم ألما أدمى وكم صنعوا ...... يغداد قد قربت ساعات ما صنعوا
شكرا لك أخي مجذوبالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجذوب العيد المشراوي
مجرد مرورك على قصيدتي فخر لي
نصيحتك "عين العقل"... أعجبتني... اعدك ان أتسلح بها في المستقبل وأقترب منها أكثر..
تحياتي واحترامي
ناصر
أخي الكريم الدعيكي،المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدعيكي
أشكر لك مرورك أيها الأستاذ العزيز...
من المهم الملاحظة أن الشعر يصعب القول فيه "لقد قصدت الذين يفعلون كذا.. وليس غيرهم"
يقول المتنبي:
إني نزلتُ بكذابين ضيفهمُ
عن القرى وعن الترحال محدودَ
وهي في هجاء كافور الإخشيدي وحاشيته... و من الممكن أن نفهم أنه قصد في هجائه كل أهل مصر.. لكن هذا مما لا يُعقل...
اقصد أنه لم يتعب نفسه في تحديد الذين قصدهم في هجائه...
ونقطة أخرى.. لا يوجد في القصيدة أي تطرق للخليجيين عامة.. إنما قصدتُ الكويتيين الذين كنيتهم ب "يهود الخليج" وهم كذلك...
وكما وضحتُ سابقا فأنا أحترم من الكويتيين من يحترمون أمتهم وقوميتهم وإسلامهم...
تحياتي لك
ناصر
أخي العزيز الدكتور محمد الشناوي...
وعليك السلام يا صديقي
مرورك أسعدني...
كل الحكومات العربية ملومة.. وليس فقط الحكومة الكويتية... ولعل ذلك ما يوحي لي بقصيدة هجاء جماعية لكل الحكومات... ما رأيك؟
لقد أجبت على تساؤلك بخصوص "لمن تتوجه القصيدة بالهجاء؟"... في الردود السابقة على الأخوة الذين شرفوني بمرورهم...
الوضع في مصر مختلف.. وكلنا يعرف كيف يهب الشعب المصري بكل حرارة في كل مرة تنتهك حرمات العرب والمسلمين... إنهم مختلفون عن الكويتيين...
الحكومة المصرية تتعرض للنقد الشديد على سياساتها من الشعب المصري العظيم... وهذا لا يحدث في الكويت... حيث يقوم الشعب بدعم الحكومة في خطواتها الخارجة عن الضمير العربي... وعن الأصالة العربية.. إنهم يدعمونها في احتضان القوات الغازية..
لا يمكن أن يثقل عليّ مرورك الرائع أيها الرائع.. بل إنني أتمناه..
تلميذك
ناصر
أخي الحبيب "ناصر"
بانتظار قصيدة الهجاء الجماعية لكل الحكومات على أحر من الجمر
أحبك في الله أيها الغالي
حبي واحترامي ومرج
السيد الكريم شاعرالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاعر
بداية أشكر لك مرورك العطر الفواح على أبياتي المتواضعة... شكرا لك على وصف قصيدتي بما تفضلتَ... آمل أن أظل عند حسن ظنك...
طبعا أخي أنا لا أقصد التعميم... وقد وضحتُ ذلك سابقا في ردودي على أساتذتي الكرام أعلاه...
تحياتي
ناصر
أخي و أستاذي الدكتور جمال المحترم،المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.جمال مرسي
تحية طيبة وبعد،
كل الشكر والتقدير والاحترام لك ولأهل الخليج الذي لم أقصدهم في قصيدتي... أنا سعيد بآراء الأخوة هنا وهي جميعها تدل على سمو فكري رائع أعجبني وأثلج صدري..
بالنسبة لتضافر الجهود.. فأنا معك وأتمنى أن يأتي يوم وتكون الجهود كلها موجهة لخدمة حاضر الأمة ومستقبلها
شكرا لك مرة أخرى...
تحياتي
ناصر
"الله يخليلي إياك أخي سلطان"المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان آل سبهان
من أجمل الأشياء التي حدثت لي في هذه الواحة هو أنني تعرفت عليك أيها المحترم..
اللهم تمم هذه الفرحة بالتعارف وجها لوجه...
كل الخليجيين أهلي وأخواني وأنا لا يمكن أن أضحي بهم وأفرط بالود معهم...
شكرا لك على رأيك وعلى مرورك الدافيء
تحياتي
ناصر
اخى ناصر
اعجبتنى قصيدتك جدا
لان هناك شعوب يكرهون بالوراثه
يعلنون من مركب نقص عندهم يجعلهم يكرهون كل شىء حتى انفسهم
الكراهية هى الابن الشرعى للحقد والحقد هو الابن الشرعى للشعور بالنقص
وعقد النقص هو الشبح الذى تتوارى خلفه كل النمازج البشرية الرديئه التى شوهت وجة الحياة
رائعه رائعه رائعه قصيدك
سلمتك يدك
أخي الكريم سلافالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلاف
شرفني حضورك أيها الشاعر المتألق
أنا من أشد المحبين للوحدة وللعروبة والإسلام... ومن أشد الكارهين للتناحر على أساس القطرية.. ولعل هذا هو سبب القصيدة من الأصل....
أحيانا.. لا يجد الإنسانُ مفرا أيها الكريم... فعذراً
تحياتي لك واحترامي لرأيك
ناصر