شويَّة» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: عيسى سلامي »»»»» قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» المنفى» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» المنافقون فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
هذه أكثر بكثير من قصة قصيرة
هذه قصة الإنسان الذي يصرّ على العودةد لحيوانيته بعد أن طهرته منها الأديان والقيم والحضارات
قصة رائعة أخي
نشكر لأستاذتنا كاملة بدارنة تثبيتها
وشكرا لك
بوركت
الفاضلة والمبدعة المتألقة ..نداء .. نورت النص بقراءتك القيمة ، قراءة أضافت رؤية جديدة على دلالته .
فعلا ، فلا الدين والقيم والحضارات استطاعت أن تهذب الناس تهذيباً كاملا ،لأن قليلا من يردع نفسه ويخضعها لسلطة الأخلاق ..
شكراً على اهتمامك وكلمتك الطيبة .. شكراً للأستاذة كاملة ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..
قصة فاخرة
أبدعت أخي في تصوير المشهد بطريقة مدهشة
اعجابي و تحيتي
لقد سلطتَ الضوء أخي الأديب الفرحان بوعزة على ظاهرة الإغتصاب المقيتة التي انتشرت، انتشار النار في الهشيم، والتي تعاني منه النساء في كل المجتمعات، بما في ذلك المتقدمة منها، بأسلوب راقي و بليغ. ففي 16 من دسمبر، تعرضت طالبة هندية تبلغ من العمر 23 عاما لاغتصاب جماعي من طرف 6 ذئاب (رجال)، ثم قاموا بضربها بقضيب من حديد وألقوها من الحافلة. و قد توفت هذه الطالبة يوم السبت متأثرة بجروحها، وفق ما أعلن مستشفى في سنغافورة كانت تعالج فيه.
فقد حان الوقت لكل المجتمعات للضرب بيد من حديد على هؤلاء الوحوش الآدمية التي تنهش لحوم البشر. تحياتي لك أخي الأديب فرحان و بالغ تقديري.
الأخ الفاضل والمبدع المتألق ..سهيل .. تحية طيبة ..
شكراً على قراءتك القيمة للنص التي أضافت له قيمة أدبية متميزة ،
فعلا أخي ، ظاهرة الاغتصاب لا زالت مستشرية في كل المجتمعات رغم تقدم الإسان في حضارته وسن قوانين زجرية
إلا أنها لم تحقق نتائج ملموسة ..
شكراً على اهتمامك النبيل وكلمتك الطيبة .. كلمة أعتز بها ..
تقديري واحترامي ..الفرحان بوعزة ..
فعلا أختي الفاضلة والمبدعة المتألقة .. ربيحة ، مشهد مؤلم يتكرر في خفاء في كل المجتمعات وتختلف طرق تنفيذه ، كم من اغتصاب لا تقول العدالة فيه شيئاً رغم أن كلمة الاغتصاب تعددت معانيها في القوانين الوضعية ،
شكراً على اهتمامك المتميز وكلمتك الطيبة ،كلمة أعتز بها ..
تقديري واحترامي .. الفرحان بوعزة ..
كلما قرأت لك أشهد انك أديب فذ.يطيعك القلم صاغرا..قلم كما الكمرة.
الانسان الحيوان ابن بيئته..المغتصب له مرارات فى مراحل حياته الأولى..فكيف تتحدثون عن الدين والأخلاق .مالكم كيف تحكمون؟ انسان مريض افتقد الغدوة فى تربيته. لا أدافع عنه ولكن اشفق عليه من نفسة المعذبة..والذئاب تأكل الأغنام القاصية..التعرض للهجوم على الفتاة دائما فى مواقع خطأ تواجدت بها وحيدة لأنها لاتحس الخطر. احساس الحذر ينغرس فى دواخلها من الصغر من تكرار الوصية منذ الصغر من أسرتها ومتابعتها اللصيقة..وعدم الثقة المطلقة فى الأقارب الذين أيضا لهم أمراضهم المسكوت عنها. لكن انشغال الابويين ترك الحبل على القارب فدخل المغتصب الأول الانترنت واستباح العرض.وساهم فى زيادة معدلات الأغتصاب..بتسلل الفتيات وتواجدهن فى اماكن الذئاب والحديث يطول بوركت أخى على هذه التحفة الادبية..همسة ممكن تستخدم ( مفردة يقفز بدلا عن مفردة ينط )لأن النط نشاز مجرد راى
البحر ...رغم امتلائه بالماء..
دائما يستقبل المطر