هذي نهايات عمري

هذي نهايات عمري شفها الغسق إلام يا قلب بالأحزان تحترق في مهجتي من بقايا الأمس أشرعة وفي خطاي ينام الضر والرهق ها أنت يا قلب منها تصطلي وجعا وتشتهيه متى يا قلب تنعتق أتيت أقبس نورا فالطريق دجى هيا أضيئي فقد تاهت بي الطرق الله يا وجهك المملوح هل عبثت به السنين وهل أزرى به الفرق لا لست أنت التي ذايت محاجرها من الدموع وأوهى عزمها القلق هناك حيث اخضرار الوصل كنت على جمر من الشوق والغيمات تستبق هناك حيث اللقا المنشود كم عزفت آمالنا وضياء الحب يأتلق واليوم أحمل خيباتي بلا أمل وكيف آمل والأوجاع تصطفق وكيف آمل والروض الندي ذوى والورد أجهش منه العطر والعبق أعانق التيه والآلام تلفحني ما غير صدك والهجران أنتشق

الله على ىالوجع حينما يأتي مرصعا ذكريات جميلة مرت
جميلة ايها الحبيب هذه المعاني وهذا الرسم
دم مشرقا

حرفك َ عذب
أسجل إعجابي
كل تقديري

رغم ان القصيدة تضعك على اعتاب الستين
فأن فيها شبابا مفعما بالالق
احسنت

أستاذي الكريم محمد ديب كان مرورك عبقا

الشاعر المبدع الرائع عيسى سلامي

أطربتني بحق هذه القصيدة رغم مسحة اليأس التي تعلوها .

وافر تقديري وتحيتي

رائعة رسمتها ريشة شاعر مطبوع
سلمك الله وعافاك وأسبغ عليك نعمة
خالص الود

الأستاذة سهى سرني مرورك وشرفت به

لغة جميلة وصور أجمل
للأوجاع علاج... وللرّوض ووروده الحياة إن سقيا بماء الأمل
بوركت
تقديري وتحيّتي

هذي نهايات عمري شفها الغسق إلام يا قلب بالأحزان تحترق في مهجتي من بقايا الأمس أشرعة وفي خطاي ينام الضر والرهق واليوم أحمل خيباتي بلا أمل وكيف آمل والأوجاع تصطفق

لنفحة اليأس التي غلفت شجن الحروف سهام أصابت القلوب فسلبتها لتستسلم لحس النص وتعيشه
شجية القصد نديّة المشاعر قصيدتك
لا فض فوك

تحاياي