أنواع القلوب في الأسلام.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» من فيوضات فضائل سورة الفاتحة» بقلم الدكتور ضياء الدين الجماس » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» من درر السلف الصالح.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خرافة وهم سبق الرؤية .. ديجا فو» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رجولة.» بقلم عبد الله الرحيلي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» السيِّد.. للشاعر أحمد سعيد موسى» بقلم أحمد موسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الـوَلَع باختراع المصطلحات كان طاغياً على النفس في عصر الخليل» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»»
الرِّيحُ في لسان العرب هي نَسِيم الهواء، وكذلك نَسيم كل شيء، وهي مؤنثة؛
الريح في التهذيب روْح ياؤُها واو صُيِّرت ياء لانكسار ما قبلها، وتصغيرها رُوَيْحة، وجمعها رِياحٌ وأَرْواحٌ. قال الجوهري: الرِّيحُ واحدة الرِّياح، وقد تجمع على أَرْواح لأَن أَصلها الواو وإِنما جاءَت بالياء لانكسار ما قبلها، وإِذا رجعوا إِلى الفتح عادت إِلى الواو كقولك: أَرْوَحَ الماءُ وتَرَوَّحْتُ بالمِرْوَحة
والعرب تقول: لا تَلْقَحُ السحابُ إِلاَّ من رياح مختلفة؛ فالجمع يجعلها لَقاحاً للسحاب ولعل ذلك يحقق مجيءُ الجمع في آيات الرَّحمة
أما مجيء المفرد في آيات العذاب فيعود والله أعلم لأنها ريح واحدة تأتي مرة واحدة بما حمّلها الله فيتم وتنقضي وليس لأن الريح للعذاب
ولما كان معناها في لسان العرب نسيم الهواء فهي بما حملت وليست شرا على إطلاقها
والله تعالى اجلّ وأعلم
شكرا للدكتورة ألماسة نور اليقين موضوعها الرائع
تحاياي
ينقل الموضوع لقسم علوم اللغة
أفدتمونا أفادكم الله
بوركتم وجزيتم
تقديري للجميع
معلومات مهمة أختي
ولكني خطر لي سؤال
هل يمكن أن تكون المعلومة جاءت نتيجة ورودها بهذا المعنى في القرآن الكريم؟
وأن الرياح والريح كانتا تستخدمان قبل ذلك بالمعنين؟
شكرا لك
معلومات قيّمة وإضافات أثرت الموضوع وعمّمت الفائدة
بارك الله بك أختي ألماسة وبكلّ من أضاف إلى هذا الموضوع المفيد والرّائع
محبّتي