كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» رَفْض» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ما يكرهه العبيد» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال أسرار وخفايا رموز العالم القديم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الشاهدة» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» &إحباط&» بقلم عمر الصالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الرِّيحُ في لسان العرب هي نَسِيم الهواء، وكذلك نَسيم كل شيء، وهي مؤنثة؛
الريح في التهذيب روْح ياؤُها واو صُيِّرت ياء لانكسار ما قبلها، وتصغيرها رُوَيْحة، وجمعها رِياحٌ وأَرْواحٌ. قال الجوهري: الرِّيحُ واحدة الرِّياح، وقد تجمع على أَرْواح لأَن أَصلها الواو وإِنما جاءَت بالياء لانكسار ما قبلها، وإِذا رجعوا إِلى الفتح عادت إِلى الواو كقولك: أَرْوَحَ الماءُ وتَرَوَّحْتُ بالمِرْوَحة
والعرب تقول: لا تَلْقَحُ السحابُ إِلاَّ من رياح مختلفة؛ فالجمع يجعلها لَقاحاً للسحاب ولعل ذلك يحقق مجيءُ الجمع في آيات الرَّحمة
أما مجيء المفرد في آيات العذاب فيعود والله أعلم لأنها ريح واحدة تأتي مرة واحدة بما حمّلها الله فيتم وتنقضي وليس لأن الريح للعذاب
ولما كان معناها في لسان العرب نسيم الهواء فهي بما حملت وليست شرا على إطلاقها
والله تعالى اجلّ وأعلم
شكرا للدكتورة ألماسة نور اليقين موضوعها الرائع
تحاياي
ينقل الموضوع لقسم علوم اللغة
أفدتمونا أفادكم الله
بوركتم وجزيتم
تقديري للجميع
معلومات مهمة أختي
ولكني خطر لي سؤال
هل يمكن أن تكون المعلومة جاءت نتيجة ورودها بهذا المعنى في القرآن الكريم؟
وأن الرياح والريح كانتا تستخدمان قبل ذلك بالمعنين؟
شكرا لك
معلومات قيّمة وإضافات أثرت الموضوع وعمّمت الفائدة
بارك الله بك أختي ألماسة وبكلّ من أضاف إلى هذا الموضوع المفيد والرّائع
محبّتي