كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» وأكلة قد مضت» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: عيسى سلامي »»»»»
نص جميل وفكرة محفزة للحوار...
ولكني أتساءل:
هل فعلا نجحت؟.
الزواج في حد ذاته مشروع.
هي قبلت به زوجا منذ البداية
وربما كان هناك فارق ما بينهما(تعليمي أو مادي أو عائلي أو....)
ولكنها قبلت أن تخوض هذا المشروع.
لنفرض أنها نجحت في وظيفتها.
أو أنها نجحت في دراستها .
أو في ترقيتها الثقافية.
أو حتى في حياتها السياسية.
أو في أي مجال من مجالات النجاح.
ولكنها فشلت في مشروع زواجها لأنها "طُلّقت".
فشلت في الاحتفاظ به زوجا رغم غيرته.
فشلت في جعل "مشروع زواجها" أهم من كل المشاريع .
ماذا ستفعل بمالها أو بجاهها أو بمنصبها أو بدراستها أو...
وهي مطلقة..
وستُطَلَّقُ إن هي تزوجت مرة أخرى وبقيت على نفس النهج.
ليس العيب دائما فيه "هو".
بل في معظم الأحيان العيب عيبـ"ها".
.
مودتي وتقديري