المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
نص جميل وفكرة محفزة للحوار...
ولكني أتساءل:
هل فعلا نجحت؟.
الزواج في حد ذاته مشروع.
هي قبلت به زوجا منذ البداية
وربما كان هناك فارق ما بينهما(تعليمي أو مادي أو عائلي أو....)
ولكنها قبلت أن تخوض هذا المشروع.
لنفرض أنها نجحت في وظيفتها.
أو أنها نجحت في دراستها .
أو في ترقيتها الثقافية.
أو حتى في حياتها السياسية.
أو في أي مجال من مجالات النجاح.
ولكنها فشلت في مشروع زواجها لأنها "طُلّقت".
فشلت في الاحتفاظ به زوجا رغم غيرته.
فشلت في جعل "مشروع زواجها" أهم من كل المشاريع .
ماذا ستفعل بمالها أو بجاهها أو بمنصبها أو بدراستها أو...
وهي مطلقة..
وستُطَلَّقُ إن هي تزوجت مرة أخرى وبقيت على نفس النهج.
ليس العيب دائما فيه "هو".
بل في معظم الأحيان العيب عيبـ"ها".
.
مودتي وتقديري