بقلم : حسين العفنان
دعته إلى المطعم طلبا للصفاء وتقريبا للنفوس وتغييرا للجو ..
فغرق كل منهما في جواله!
حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
بقلم : حسين العفنان
دعته إلى المطعم طلبا للصفاء وتقريبا للنفوس وتغييرا للجو ..
فغرق كل منهما في جواله!
ومضة متماسكة ولكن جوال ناس اللغة قالوا الهاتف الخلوى لان جوال تعطى معنى غير..والعهدة على القائل..بوركت
البحر ...رغم امتلائه بالماء..
دائما يستقبل المطر
------------
أخي العزيز ، الأستاذ حسين
أسعد الله أوقاتك
لو تأملتَ في فكرك وما حولك لأتيتَ بالأعمق .. ومضتك السابقة ( هديّة ) شاهد على ما أدّعي
لكنّ هذ الومضة خفيفة الظلّ ربّما حاولت أن تخفف عن النفس ما تركته فيها ومضتك ( هدية ) من أسىً أسيف !!
ما رأيُك أن نحذف ( وتقريبا للنفوس وتغييرا للجو .. ) ؟ احذفها وتأمل وقرر
دمتَ بألف خير
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
أردت من هذا الاسترسال ( وتقريبا للنفوس وتغييرا للجو ) أن أبسط متعة القارىء وخشيت أيضا قصر النص
سأحذفها وأتأمل أكثر من مرة وأرى ،،
أستاذي القدير : مصطفى ،،
جعلني الله عند حسن ظنك ،،،
وكم أسعد والله بنقدك ورأيك فأنت وهو في قلبي وعلى هامتي
جزاك الله كل نور وسعادة وخير على دعمك وتشجيعك ،،
حين لا تكون النفوس متقاربة في طبيعتها فلن يعينها على ذلك إقحام ، وإن اعتادت النفس أمرا فليس من السهل التغلب عليها في محاولة أو اثنتين.
ومضة ملفتة بذكاء واضح وجمال في الطرح يختصر الكثير من الكلام ، وأنا مع أن يحذف تقريبا للنفوس باعتبار أنها متضمنة في طلب الصفاء ولكن مع إبقاء تغييرا للجو لأسباب تتعلق بالمعنى والمبنى.
دام هذا الألق!
تقديري