قصة طريفة بسرد نشط متماوج الحركة تماشيا مع انفعال البطل
وأداء جميل كان لي عليه وقفة عند تلك الحروف المقطعة وأختها المكررة والتي أجدها تضعف البناء القصّي
مجرد رأي في باحة جميلتك
دمت أديبنا بألق
تحاياي
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
قصة طريفة ولطيفة وخفيفة
أضحك الله سنك
متجدد في البهاء
اسجل اعجابي وكل التقدير
قصة طريفة تعالج فكرتها نسبة البطولة للرجال بأسلوب متوار
وبعض الأخطاء النحوية مثل
تكاد عيناها تقفز
ألا تقم؟
مشكلتنا في مجتمعاتنا العربية أننا ممنوعون من الخوف وممنوعون من البكاء وكأننا لسنا بشرا
قصة طريفة
لك تقديري