العَشاء

ما أقسى أن نكتشف زيف ما أريد لنا تصديقه فلا نملك إلا الاستمرار في ذلك لنستمر على قيد الأمل.
ومضة خفيفة الحرف ثقيلة الابداع و الوقع.
تحيتي و تقديريأيها المبدع الكريم.

قراءة واعية لواقع مرير.. إننا جزء من التمثلية، فنحن نكره الفساد، لكننا نحب المفسدين..

شكرا لأنك هنا أخي المبدع عبد السلام..

أحييك.

السلام عليكم


ما شاء الله وتبارك الرحمن


نص ذكي لدرجة الإبهار


عميق لدرجة .... التفكر


مؤلم إلى حد...... الوجع


مودتي وامتناني

أنا من يفول ما شاء الله لقاموسك النقدي، وجملك المعبّرة أخي الأديب ميمو، إنّك تخطف الضوء من النص أيها المبدع الجميل.

سعيد برأيك، فألف شكر لك.

هي حال الأمّة بكلّ ما فيها من أنصاف الحلول والأوهام

تطهو لنا الوهم لنتخيّل الشّبع

ومضة رائعة أخي

مودّتي

فاتن

القصة عبّرت عن مأساة الانسان الريفى الذى يطحنه الفقر بكلمات قليلة و جامعة. دام ألقك، تحياتي لك أخي الكريم و أديبنا الفاضل محمد بيروك و بالغ تقديري.

ربما لا ينعزل الانسان الريفي عن محيطة العربي المحبط الذي بات يسمع الأكاذيب ويصفق لها، وهو يعرف أنها محض أكاذيب.. وأصبح النوم على صوت غليان الحجارة تقليدا عاديا.

شكرا لقراءتك أخي الغالي سهيل..

العشَاء
أمّي، ضعي الحجارةَ في القِدْر.. نريد أن ننام..

ومضة جميلة ، فرغم اقتصادها اللغوي المتميز فهي مشحونة بدلالات عميقة تمس الذات الإنسانية ومعاناتها مع الفقر ..
ومضة مست جوانب هامة من حياة الطبقة المسحوقة ، أم توهم أولادها بطبخ الطعام بينما تطبخ الحجر ، فقد تعودوا وفطنوا لوضعتهم لذلك قالوا : نريد أن ننام ..
أم شريفة محافظة على كرامتها ، قد ينطبق عليها مثل الحارث بن سليل الأسدي :تجوع الحرة ولا تأكل بثديها ..
جميل ما كتبت وأبدعت محمد النعمة بيروك ..
محبتي الخالصة ..
الفرحان بوعزة ..

يعرفون الواقع المرير ...حجارة وليست طعاما ويذهبون للنّوه ربّما هربا أو استهزاء... افعلي ما شئت فنحن غائبون!
إذا لم نحصل على حاجاتنا الأساسيّة فكيف نرتقي؟ نظلّ في سبات هاربين
ومضة قويّة
بوركت
تقديري وتحيّتي

هي حال الأمّة بكلّ ما فيها من أنصاف الحلول والأوهام

تطهو لنا الوهم لنتخيّل الشّبع

ومضة رائعة أخي

مودّتي

فاتن

قراء عميقة اختصرت الآفة التي نعيشها..

شكرا أختي المبدعة فاتن لمروركِ من هنا..

ومضة جميلة ، فرغم اقتصادها اللغوي المتميز فهي مشحونة بدلالات عميقة تمس الذات الإنسانية ومعاناتها مع الفقر ..
ومضة مست جوانب هامة من حياة الطبقة المسحوقة ، أم توهم أولادها بطبخ الطعام بينما تطبخ الحجر ، فقد تعودوا وفطنوا لوضعتهم لذلك قالوا : نريد أن ننام ..
أم شريفة محافظة على كرامتها ، قد ينطبق عليها مثل الحارث بن سليل الأسدي :تجوع الحرة ولا تأكل بثديها ..
جميل ما كتبت وأبدعت محمد النعمة بيروك ..
محبتي الخالصة ..
الفرحان بوعزة ..

ممتن لك أخي المبدع بو عزة على هذه القراءة العميقة التي حظي بها نصي "العشاء"..

تقبل شكري وتقديري.

لهذه الدرجة نحن مطيعون متكيفون
ومضة جميلة أخي

شكرا لك

بوركت

يعرفون الواقع المرير ...حجارة وليست طعاما ويذهبون للنّوه ربّما هربا أو استهزاء... افعلي ما شئت فنحن غائبون!
إذا لم نحصل على حاجاتنا الأساسيّة فكيف نرتقي؟ نظلّ في سبات هاربين
ومضة قويّة
بوركت
تقديري وتحيّتي

ما أجملها من قراءة أختي بدرانة..
إنها قراءة تستنطق النص، وتعكس أحد أهم تأويلاته..
إنها تلخص الأمر: "نفهم أننا نخدوعون، لكن لابأس"..

شكرا جزيلا.