قرأت هنا ومضة سياسية الدلالة بامتياز
ورأيت أمتنا عارية من كل زعم بالجهل بما يحاك حولها راضية راضخة له مقابل نومها وراحتها
فهل في النوم جائعا من راحة!!!
ومضة قوية عميقة
تحاياي
احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» إنكســــــــــــــــــــار» بقلم اشرف نبوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حكاية المرأة التي أكلت طفلها» بقلم علاء الدين حسو » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خيانة...؟» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» لسلمى ..» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»»
مباشرة بعد قراءة الومضة، استحضرت الخليفة الفاروق أمير المؤمنين عمر ابن الخطاب ثاني الخلفاء الراشدين وقصته مع أم الأيتام، هي اليوم صورة العالم العربي الراضي بالذل والهوان مقابل نومةٍ تَتَسَتر تحت اسم راحة، تحاك خلالها العديد من المؤامرات .
ومضة جميلة وبين طياتها حمولة عميقة، مودتي الأديب القاص محمد النعمة بيروك .
مباشرة بعد قراءة الومضة، استحضرت الخليفة الفاروق أمير المؤمنين عمر ابن الخطاب ثاني الخلفاء الراشدين وقصته مع أم الأيتام، هي اليوم صورة العالم العربي الراضي بالذل والهوان مقابل نومةٍ تَتَسَتر تحت اسم راحة، تُحاك خلالها العديد من المؤامرات .
ومضة جميلة وبين طياتها حمولة عميقة، مودتي الأديب القاص محمد النعمة بيروك .
التعديل الأخير تم بواسطة يحظيه حيسن ; 21-11-2013 الساعة 10:01 PM سبب آخر: حذف هذا التعليق لأنه مكرر و اعتذر كثيرا على الخطأ
الومضة هنا تعتمد على أمر مشهور وهد كمعروف ولكنها تصورها من زاوية أخرى معاكسة تزيد الصورة وضوحا والحالة رضوخا والمشهد كله ألما ووجعا!
هي ومضة مدهشة بما تحمل من دلالات وكلام تقوله أكثر بكثير مما تحمله الكلمات بل والمشاعر.
تقديري
استسلام لواقع
أبعد ما يكون عن تكوين البشر الذي يحب التغيير ويعشق التمرد
رائع
أرادوا الأمل ليناموا على أنغامه الحزينة
ومضة حادة طعنت الفرح حد الجذور
دمت بخير
مودتي وتقديري