رواية الدموع
ق.ق.ج
بقلم( محمد فتحي المقداد)*
صاحتْ بأعلى صوتها، بعد أن رفضت سماع أي كلمة منه، و صمّتْ أذنيها : " أرجوك دَعْني وشأني ". وراحت الدموع تسرد رواية تجاعيد صَخَبِ حياتها.
الكرك\ الأردن
ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
رواية الدموع
ق.ق.ج
بقلم( محمد فتحي المقداد)*
صاحتْ بأعلى صوتها، بعد أن رفضت سماع أي كلمة منه، و صمّتْ أذنيها : " أرجوك دَعْني وشأني ". وراحت الدموع تسرد رواية تجاعيد صَخَبِ حياتها.
الكرك\ الأردن
نعم ... إنه لايدعها ولن يدعها ... إنه يعيش وهو يتلذذ بجراح قلبها ..
إنها : القسوة الكامنة في قلوب أبناء آدم ..
/
نص ممتع.
الإنسان : موقف
الدّموع قد تكون أحيانا سلاح المقهورين، لكنّها لا تجدي نفعا...
غلّف القهرُ الكلمات
بوركت
تقديري وتحيّتي
القهر من يجعل البعض أحيانا يرفض ربما الحياة بأسرها
وتكون الدموع خير رد لنفس أضناها الظلم حتى وإن لم تُثمر
ومضة مشحونة بالوجع بحرف رائع
بوركت أديبنا
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
تفلت الدموه من سيطرتنا عندما يزيد الألم عن حد الاحتمال
ومضة جميلة أخي
شكرا لك