حمامات الرؤى لم تنسَ باني
ونحل الذوق يذكـر مـا شذائـي
وأطيـارُ المباهـج وهـي ولهـى
تحلّـقُ حـول غدرانـي ومـائـي
فليـسَ الحـبُّ أن تلـقـى حبيـبـاً
وتتـركَ مـا عـداهُ بــلا اعتـنـاءِ
ولكـن أن تـكـونَ أخــا عـطـاءٍ
ليبقى الكونُ خـلاّب َ العطـاءِ
قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»»
حمامات الرؤى لم تنسَ باني
ونحل الذوق يذكـر مـا شذائـي
وأطيـارُ المباهـج وهـي ولهـى
تحلّـقُ حـول غدرانـي ومـائـي
فليـسَ الحـبُّ أن تلـقـى حبيـبـاً
وتتـركَ مـا عـداهُ بــلا اعتـنـاءِ
ولكـن أن تـكـونَ أخــا عـطـاءٍ
ليبقى الكونُ خـلاّب َ العطـاءِ
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
أجــر الفـــؤاد فــأيهــن تريـــد
والجرح أيقظـه الهوى المفئود
كل التفاصيل الصغيـرة أينعت
وغدت جروحــا ما لهـا تفنيــد
من أين أبدأ والحكاية ما انتهت
منــذ البــداية راقهـــا التهديــد
فسلاحها الذري مخلبهــا الذي
كالسيف يجرح والجروح تزيد
هي قطــة مجنونة عــاثت بنــا
حتى غدونــا هــارب وشــهيد
وصغارها بين المقـاعد تختفي
كيــف الهـروب وكلهن جنــود
التعديل الأخير تم بواسطة محمد ذيب سليمان ; 20-05-2016 الساعة 01:43 PM
أغَطّي الجَرْحَ بالصّفحِ الجَميلِ
وأندي النَّبْضَ بالحسِّ النّبيلِ
وَمَهما هاجَمَ الهُجرانُ عُمري
يظلّ القَلبُ في دَربي دَليلي
هُنا أنا..أناكْ
لا تَقِفي هُناك
واسْعَيْ إلى هَنائي
فغايتي هَناكْ
والصبحُ في وجودي
يصحو على سناكْ
ناءٍ طريقُ كَوكَبي
عَنْ شَمسِ مُقْلَتَيْكا
مَجَرَّتي لَمْ تَهتَدي
للفُلكِ في يَدَيْكا
كأنَّكِ مرسومةٌ في الوُجوهِ
كما وردةٍ رُسِمتْ في سِواها
وطيفُكِ كالسّعدِ أقْريهِ ضَيفاً
وَجُودُ النُّفوسِ بَدا في قِراها
أرى الغانياتِ تَروحُ وتَغْدو
أمامي .. وليس سِواكِ أراها
هَجيرُ المَنافي يُغَلّفُ شَعبي
فَفي كلّ أرضٍ تَراهُم تشَظّوْا
يَهُزّونَ مُفتاحَهُم بِيَدَيْهِمْ
عَنِ البَيْتِ والأرْضِ لَنْ يَتَخَلَّوْا
ولو كنا كأجدادٍ عظامٍ
*** لأعلنّا على الدنيا قيامةْ
ولكنّا ركبنا الخوف أمناً
***وحبّاً للمصالح والسّلامة
مضت أيامُ معتصمٍ بعيدا
***وتشكو العميَ زرقاء اليمامة
هَوَيْنا إلى القاعِ جيلًا فَجيلا
وَرَغمَ القَتامِ مَكَثنا طَويلا
وَفي كلُّ يَوْمٍ نَقولُ سَيأْتي
مَسيحٌ يُخَلِّصُ شَعبي الذَّليلا