بقلمي /محمد الحضوري
ران القلوب الليل هل من ومضة
للشمس تمنح في الظلام نهارا
مال للقلوب تبدلت هي لم تعد
إلا رمادا في الصدور ونارا
أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
بقلمي /محمد الحضوري
ران القلوب الليل هل من ومضة
للشمس تمنح في الظلام نهارا
مال للقلوب تبدلت هي لم تعد
إلا رمادا في الصدور ونارا
أنا إنْ أصبتُ هنا فمن ربي وإنْ
أخطأتُ إنَّ اللهَ كان رحيما
بقلمي / محمد الحضوري
ركنوا !!
وهل آبوا إلى الله
أم للقليل المال والجاه
فالله خير
ما سينقصهم ؟
لو أنهم عادوا إلى الله
هاتي دنانَكِ واسكُبي
من خمرِ فيكِ الأطيبِ
لا تأبهي بخطوطِ شيبٍ
فوقَ رأسي الأشهَبِ
مازال بي ألق الصبا
وغريزة المتشبّبِ
هيا اسكبيه واشربي
وبها اطربيني واطربي
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
بهيٌّ أنت في اللقيا
زكيٌّ أنت في الضَّوعِ
له لمعانه طبعٌ
وشوق للندى طبعي
وأحلم علّ أحمله
ولكن ليس في وسعي
عساك تبقى دائما=مكرم الطباع
ما لي أراك غاضبا=ما للنفور داع
فأنت خير صاحب يا سيد اليراع
بالشهد أنت مترع=في زمن الأفاعي
عانقيني واهطلي فوق قفاري
واملأي الدنيا بحلوى الإنبهارِ
أنت إن لم تهبطي فوق صباحي
لن ترى النورَ تقاسيمُ نهاري
فاسكُبي حبَّك في قلبي وروحي
زمزماً يملأُ لي كلَّ جراري
هذه الدنيا ربيعٌ بهوانا
وهوانٌ إنْ نعشْ مثلَ الحجارِ
ربما جاء زمانُ
***يجمع العربَ مكانُ
وحدة العربِ طموحٌ
***حلمٌ فيه الأمانُ
هل إلى الوحدةِ دربٌ
***وبه لا يستهانُ
ترقبُ الأمةُ يوما
*** ينبري فيه البيانُ
النساءَ النساءَ رفقاً بهنَّ
أجملُ الكائناتِ واللهِ هُنَّ
سوف يبقى مدى الزمان شقيا
باحِثٌ عنْ سعادةٍ دونهنّ
قد ترى العطر والجمال بوردٍ
أينه الورد من شذا جيدهنّ
او ترى الشهد من قفير شهيا
أينه من شهدٍ على ثغرهنَّ
نادَمْتُ طَيْفَكِ فَهْوَ الْأنْسُ وَالسَّلْوَى
يُعَبِّئُ الْوَقْتَ لِيْ بِالْمَنِّ وَالسَّلْوَى
إِنْ دَاهَمَ اللّيْلُ والأَحْزانُ خُلْوَتَنا
لا شَيْءَ يُسْعِدُ إلّا طَيْفُ مَنْ نَهْوَى
وَمَنْ كَطَيْفِ حَبِيْبِ وَالْمَدَى أَرَقٌ
مِنَ الْجَوَى والنَّوَى يُطْهِيْ لَنا الْحَلْوَى
نَطْوِيْ بِهِ اللَّيْلَ في لِيْنٍ وَفِيْ طَرَبٍ
ما أجْمَلَ الْعُمْرَ في نَيْلِ الْهَوَى يُطْوَى
وَهَلْ كنتُ حَيًّا قَبْلَ أَنْ صِرْتَ لي الحيا..؟
بَلَى كُنْتُ مَيْتًا قبلُ إذْ جِئْتَ مَبْعَثا
لَكَ الْقَلْبُ والْإِحْساسُ يغزلُ وُدَّهُ
فأضحى وتينُ القلب ِبيتا مؤثَّثا
إذا كُنْتَ فِي ظَنٍّ بأنّكَ هَكَذا
فَكَمْ مِنْ يَقِيْنٍ بالظُّنُوْنِ تَلَوَّثا