فجر الهوى قد بات يبزغ في الوريدْ
فَنَما البَنَفْسَجُ والقُرُنْفُلُ في دِمايْ
وَتَطايَرَتْ وَرْقاءُ شَوْقِيَ مِنْ جَديدْ
حَمَلَتْ غُصَيْنَ هَواكَ فَوْقَ ذُرى رُبايْ
الياء_ الكامل
قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»»
فجر الهوى قد بات يبزغ في الوريدْ
فَنَما البَنَفْسَجُ والقُرُنْفُلُ في دِمايْ
وَتَطايَرَتْ وَرْقاءُ شَوْقِيَ مِنْ جَديدْ
حَمَلَتْ غُصَيْنَ هَواكَ فَوْقَ ذُرى رُبايْ
الياء_ الكامل
يظل الشــعر من شــفتيك أحلى
فطعــم الحــرف ممـزوج بـزقِّ
فقــولي .. أمتعينــــا كل حيــن
لعــل الــروح أن ترقى برفــق
قِفْ بنا يا صاح في هذا الرّصيفْ
ههُنا للخفق جرْحٌ ونزيفْ
قِفْ بنا يا صاح وارحم فأنا
مثل غصنٍ قد تلاشى في الخريفْ
فوق الثرى خطواتُنا تتبخترُ * وبه غداً رغمَ الأنوفِ سَنُحْشَرُ !
وخدودُنا بينَ الأنامِ نُصــعّرُ * وبها جحيمُ الله ِ سوفَ يُسَعّرُ !
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
رَمَيْتُ هَوَايَ فِي جُبٍّ سَحِيقٍ
لَعَلَّ القَلْبَ يَنْعُمُ بالسَّكِينَه
فَعَادَ صَداهُ يَصْدَحُ في رُبَايَ
لِيوقِظَ حُرْقَةَ النَّفْسِ الحَزِينَه
الوافر_النون
نناجي الله يشملنا بعفوٍ
فإن الذنب مرتعه وخيمُ
ولو سرنا بما اقترفت يدانا
لخضنا ظلمةً وبها نهيمُ
فيا ربّاه أكرمنا بصفحٍ
وليس سواكَ يرحمُ يا رحيمُ
الوافر : الميم
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
مضى قلبي بدرب العشق دهرا
وَشَوْكُ جَفاكَ قَدْ أدْمى خُطاهُ
وجدتَ بِهَمْسَةٍ فاخْضَرَ عَيْشي
وباتَ السَّعْدُ يُزْهِرُ في رُباهُ
الوافر _ الهاء
هراء كل مــا قطعـت خطــاكا
وما نســج اليراع على هــداكا
فكـــم كان الريــاء رفيق درب
وكــم غيَّبـت من صدق أتـــاكا
سميرك في الحياة كذوب رأي
وقـــدوتك الجهـــول إذا أتــاكا
الكاف
كفُّ الحبيـــــبِ حَبيبُـــهُ * قلمٌ يَصــــوغُ فَيُبـــــدعُ
وكتـــابُ ربّـــي الأروعُ * والمطبـــخُ المتنـــــــوّعُ
عَويلُ الرّيحِ يَهتِفُ بي : تَنَحَّيْ
عـنِ الـدّربِ الطّـويـلِ أيــا فَتـاتـي
وَيَصْرُخُ لائِمًا للرِّيحِ قَلْبي
:تَقَهْقُرُ خُطْوَتي يَنْعَى مَمَاتي
الوافر _ التّاء