ربّاهُ في بلدي دماءٌ تُهرَقُ ، ويدٌ مضـرّجةٌ ، وبابٌ مغلـقُ
فمآذنٌ مذبوحةٌ ومساجدٌ مهتوكةٌ ، فيها المصاحفُ تُحرَقُ
((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»»
ربّاهُ في بلدي دماءٌ تُهرَقُ ، ويدٌ مضـرّجةٌ ، وبابٌ مغلـقُ
فمآذنٌ مذبوحةٌ ومساجدٌ مهتوكةٌ ، فيها المصاحفُ تُحرَقُ
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
**(( قتلتُ البكا - قلباه - قد انفرط العِقْدُ ... فلم يــبق للأغــيــار في يومهم عهدُ
وهاجت شجونٌ واستطالت مواجعٌ ... وما عن رياح الأهل وقت النوى بُدُّ ))**
داسَ خفُّ الهمِّ شَعبي
مُنْذُ أنْ هانَتْ بِلادي
باتَ مُهْرُ العَدْلِ كُرًّا
ينحني بينَ الجِيادِ
**(( دعني مع الوصفِ تستهدي حكاياتي ... فأجمل القول ما جادت عباراتي
يا ساحر اللحظ لا تهجــرْ منازلنا ... وانسَ التعاتب من ماضٍ ومن آتِ ))**
تاللهِ قدْ هجَرَتْ طُيورُ قَصائدي
عُشّي وفَرّتْ صَوْبَ صَحْراء الجَنوب
فاصفَرّ غُصنُ جمالها وتساقطَتْ
أوراقُها المُضْناة في شَفَقِ الغُروبْ
**(( برقتْ ، وفي أفق اللبيب جمالُها ... وعلى ربوع الشعر شعّ هلالُها
قــد جاذبتْني بالعتاب ســـويعـــة ... حتى انتبهتُ ، وما تبدّل حالُها
برقتْ ، ألا يا ليتني عانقتها ... تالله قــد رجّ الجَـــنانَ دلالُــهــا ))**
لَمْلَمَتْ بعضَ الجِراحِ
واكتَسَتْ ثَوْبَ الرّحيلِ
علّقَتْ عُنقودَ ذِكْرى
فَوْقَ أغصانِ النّخيلِ
**(( لا تهجر الخطرات حيث مررْتنا ... يا صاحبي ، واقرأ لنا متفاخرا
لتقول : ذي فلوجتي لم أتخذْ ... إلا هواها أضلعاً ومَعابرا ))**
رَحبُ هذي الأرضَ قدْ ضاقَ عليّا
فانتشلتُ الذّاتَ تحتلُّ الفضاء
طافَ قلبي بين غَيْمٍ قَدْ كَساهَا
بَيْدَ أنّ الغَيْمَ قد سحّ الهباءْ
**(( أصالةً عن ضميري الآن أعترفُ ... فلتسْمعوا شاعراً أعماقه تصفُ
عن كلّ من برّحوا أحداقهم عتباً ... أو كلّ من بارحوا الإنصاف وانصرفوا
..... ))**