السجال الشعري الإبداعي

أهلاً بك أيها الحبيب ..قافيتي هي التاء فإن كنت ترى الألف فلا ضير سأحاول مرةً أخرى ..أنت أعلم مني في علم القافية (انت تفصل وانا البس ) تكرم عينك

أهلاً أخي الحبيب ، شاعرنا الفذ حسن :
أسعد الله أوقاتك
أولاً أنا آسف قرأتُ ( تلقاء ) بـِلقاء .. وحقيقة استغربت ذلك لأن الوزن لا يستقيم بها ! لعل السبب هو الخط الرفيع الصغير ( والعتب عالنظر ) ههه
ثانياً بما يتعلق بحرف الروي ( الألف ) ، وكما تعلم هناك من يُجيز أن تكون الألف حرف رويّ إذا كانت أصليّة ، وأظنها في بيتي الأستاذة فاتن أصلية ( فتى - متى )
وهنا تكون الأستاذة بالتزام التاء قبلها قد لزمت ما لا يُلزم .. والله أعلم .
تحياتي

**(( نورُ المودّة قِبلتي وصباحي فانظرْ إليّ بحكــــمةِ المِـسْماحِ واقــرأ بيانَ محبّتي متــأثراً بالوصــفِ والأشـــواق والقِــدّاحِ يا صاحبَ الأملِ المُرجّى إنّـني ما زلت فيك معــذباً بجــراحي ))**

أهلاً أستاذة فاتن
أظن - والله أعلم - أن هناك ما يُسمّى بالألف اليابسة ، وهي الألف المهموزة مثل ( أنا - أنتِ - أنتم - أخذ - أكل ... الخ ) ، وهي تُقابل
الألف اللينة التي تأتي في وسط الكلمة أو آخرها ، ولا تأتي في أولها ، مثل ( باعَ - قالَ - نجا .. الخ ) .. أليسَ كذلك ؟
تحياتي

شكرًا لتوضيحك أستاذي وبارك الله بك

مودّتي

حبا و بعض مودة
زن لي لعلك بائعه

قلبي تفطر لم يجد
خلا تصان شرائعه

محبتي و تقديري

سامي الحاج دحمان

عَذّبْتَ قَلْبِيَ ثُمّ قُلْتَ: مُعَذّبُ

وَأَرومُ وَصْلًا مِنْ حَبيبٍ يَهْرُبُ

فَعَلامَ تَنْكَأُ طَعْنَةً أحْدَثْتَها

بِيَ في الصّميمِ وَمِنْ عَذابِيَ تَعْجَبُ

بالوجْدِ يُكوى مَن يُحب ويعشقُ * والشوقُ آلَمُ ما يراهُ وأحْــــرَقُ
فدعِ الهوى إنْ شئتَ عيشاً هانئاً * قلباً يُغرّدُ ، والســـعادةُ تورقُ

**(( قطعتُ مسافاتِ الشكوك معانــدا وما زلتُ عن درب اليقين مُـباعــدا علامَ وقوفي عند أوّلِ خاطرٍ أهـذا الذي أبـديــه يُـدعى قصــائـدا ؟ ))**

دعائي و حبي و شوقي أتوك
أيا جنة من دعاك جناني

لأنت الجمال و بعض الكمال
فيا رحمة من سواك احتواني

محبتي و تقديري

سامي الحاج دحمان

نَزَفْتُكَ حُزْنًا شَديدَ السّوادِ

فأبْصَرْتُ قَلْبي لِنَزْفي يُنادي

عَلى الرّغمِ مِنْ بُعْدِنا يا رَفيقي

سَتَبقى بَقاياكَ مائي وَزادي

دعيني للمشككِ ألقِ ردّي * أحمّلـه تحيـــــاتي وودّي
رياضٌ أنتَ ، شلاّلٌ لشعرٍ * بكلّ قصـــيدة باقاتُ وردِ
ولكنْ ربّ خاطرةٍ ببيتِ * تُعانقُ في المعاني كلّ قَصْدِ