منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
حل التمرين الأول من أعمال الدورة التمهيدية:
في ظلالِ كَرْمتنا سوفَ تشهدُ العَجبا والصَّباحُ مؤتلقٌ والصَّبا بها لعبا قفْ بظلِّ دالِيةٍ ذَلـَّلتْ لكَ العِنبَا والقطوفُ دانيةٌ منكَ تُشبهُ الذّهبا فارتشفْ عصائرها إنْ غدوتَ مكتئبا واسقِ في خميلتها منْ عشقتَ والصُحُبا غرَّدت بلابلها تحتفي بكمْ طربا شاربُ العصيرِ غدا قلبُهُ بِهِ رطِبا يُشتفى بهِ سقمٌ بالفؤادِ قد لَزِبا فيه للصُّداع دوًا والجوى بهِ هَربا فاغتنمهُ منعصرًا في الكؤوسِ إن سُكبا باردًا بقصعتهِ أو بِقِطفهِ جلبا طازجًا عليك بهِ حلَّ كيفما طُلبا واجتنبْ خلاصتَها إن شرابها حُجبا منتنًا بخَمرتِهِ فازَ منْ لهُ اجتنَبا صارَ لبُّ صاحبها فاسدًا ومنعطبا عاصيًا لمبدِعِها ربِنا الذي وَهَبا نارهُ لَمنْ جنحوا قدْ غدوا لها حَطبا
تعديل حل التمرين الأول من أعمال الدورة التمهيدية:
في ظلالِ كَرْمتنا سوفَ تشهدُ العَجبا والصَّباحُ مؤتلقٌ والصَّبا بها لعبا قفْ بظلِّ دالِيةٍ ذَلـَّلتْ لكَ العِنبَا والقطوفُ دانيةٌ منكَ تُشبهُ الذّهبا فارتشفْ عصائرها إنْ غدوتَ مكتئبا واسقِ في خميلتها منْ عشقتَ والصُحُبا غرَّدت بلابلها تحتفي بكمْ طربا شاربُ العصيرِ غدا قلبُهُ بِهِ رطِبا يُشتفى بهِ سقمٌ بالفؤادِ قد لَزِبا فيه للصُّداع دوًا والجوى بهِ هَربا فاغتنمهُ منعصرًا في الكؤوسِ إن سُكبا باردًا بقصعتهِ أو بِقِطفهِ جلبا طازجًا عليك بهِ حلَّ كيفما طُلبا واجتنبْ خلاصتَها إن شرابها احتجبا منتنًا بخَمرتِهِ فازَ منْ لهُ اجتنَبا صارَ لبُّ صاحبها فاسدًا ومنعطبا ما عليك من ضررٍ لو مجفَّفًا حُجبا في زُجاجةٍ حفَظتْ خَلَّهُ الذي رُغِبا واجنِ من فوائده نشوةً تَلي نصبا سبِّح اسمَ خالقها ربِّنا الذي وَهَبا نارهُ لَمنْ جنحوا قدْ غدوا لها حَطبا
تعديل
أفضل عرضه بدون تنسيق ليسهل التعامل معه.
في ظلالِ كرمتنا
سوفَ تشهدُ العَجبا
والصَّباحُ مؤتلقٌ
والصَّبا بها لعبا
قفْ بظلَّ داليةٍ
ذَلـَّلتْ لكَ العِنبَا
والقطوفُ دانيةٌ
منكَ تُشبهُ الذّهبا
فارتشفْ عصائرها
إنْ غدوتَ مكتئبا
واسقِ في خميلتها
منْ وِصالُهُ وجَبا
كلما قطفتَ لهُ
منْ كراتِها قَرُبا
غرَّدت بلابلها
تحتفي بكمْ طربا
شاربُ العصيرِ غدا
قلبُهُ بِهِ رطِبا
يُشتفى بهِ سقمٌ
بالفؤادِ قد لَزِبا
فيه للصُّداع دوا
ءٌ يُخفِّف الوَصبا
فاغتنمهُ منعصرًا
في الكؤوسِ منسَكبا
باردًا بقصعتهِ
أو بِقِطفهِ جُلبا
طازجًا عليك بهِ
حلَّ كيفما طُلبا
ما عليك من ضررٍ
لومجففًا حجبا
أو زُجاجةٌ حَفَظتْ
خَلَّهُ الذي رُغِبا
واجنِ من فوائده ِ
نشوةً تلي نَصَبا
واجتنبهُ مختَمرًا
في الدِّنان مُحتجبا
منتنًا بهِ نَجسٌ
فازَ منْ لهُ اجتنَبا
صارَ لبُّ صاحبهِ
فاسدًا ومُنعطبا
سبح اسم خالقهِ
ربِنا الذي وَهَبا
نارهُ لَمنْ جنحوا
قدْ غدوا لها حَطبا