عندي تعديل أخي أحمد في البيت السادس:
6- مَا العَيْشُ فِي كُسُفٍ وَ لَيلْ بِلاَ شُهُبٍ ؟ *** يَا وَيْحَ قَلْبِي إِذَا صَدَّتْ وَ لَمْ تُجِبِ !
7- كُونِي الرَّجَاءَ لِقَلْبٍ شَفَّهُ دَنَفٌ *** قَدْ كَانَ فِي مَا مَضَى قَلْباً مِنَ الْيَلَبِ
8- لَا تَحْسَبِي الْحُبَّ لَهْواً تَلْعَبِينَ بِهِ *** فَكَمْ مِنَ الْعَاشِقِينَ احْتَمَّ مِنْ لَعِبِ
تحاياي و تقديري و صفو مودّتي