ماتت زوجته، منعوه من إتمام دينه. أحس أن أيامه سوف تمر كدخان عبر ثقب مفتاح.
الدرب ينز بخرائط جسدية طرية. لا حد للعشق ... لا حد للعب مع ابنة الحي.
سقطت لحيته داخل المحكمة.
قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»»
ماتت زوجته، منعوه من إتمام دينه. أحس أن أيامه سوف تمر كدخان عبر ثقب مفتاح.
الدرب ينز بخرائط جسدية طرية. لا حد للعشق ... لا حد للعب مع ابنة الحي.
سقطت لحيته داخل المحكمة.
منعوه من الحلال فأفرغ شهوته في الحرام
وللعب مع إبنة الجيران عواقب وخيمة
اهتزت صورته وسقطت هيبته وتعرض للمحاكمة
ومضة قصية بديعة الطرح ، قوية الفكرة، شديدة الإختزال
دمت ينبوع لا ينضب من الإبداع.
ومضة سريعة مختزلة
لخصت القصة ببراعة
بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي
يسقط الشّرف من عليائه عند ذوي النّفوس الغرائزّية الفاسدة!
هادفة وناقدة
بوركت
تقديري وتحيّتي
النذالة للمجتمع أم للحية
مجتمع بأعرافه منع حلالا
ولحية أذلتها الشهوة
عنوان يجمع الاثنين
حياته تمر عبر ثقب مفتاح
هل المقصود ثقب الباب؟ فالمفتاح لاثقب له
أم أن المفتاح هنا مجاز، وتجاوزا هو الحرام
أجدت وأمتعت
ع ع ع عباس علي العكري
هنا تذكرت قصتين
قصة المسكي المعروفة بالشام
وقصة العابد الذي أحرق أصابعه على لهب شمعة
وكلاهما تخالف هذا النص
أما القصة الثالثة الموافقة له فهي قصة الراهب في الصومعة الذي ائتمنه رجال على أختهم، فخان الأمانة وكانت نهايته خسرانا مبينا
قال الله تعالى: كَمَثَلِ الشَّيْطَانِ إِذْ قَالَ لِلْإِنْسَانِ اكْفُرْ فَلَمَّا كَفَرَ قَالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِنْكَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ * فَكَانَ عَاقِبَتَهُمَا أَنَّهُمَا فِي النَّارِ خَالِدَيْنِ فِيهَا وَذَلِكَ جَزَاءُ الظَّالِمِينَ [الحشر:16-17].
نص بديع يحرك كل ساكن
دمت رائعا
تقديري
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين