النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» نظرات في لغز اختفاء النياندرتال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تمرح ....» بقلم سعد الحامد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شهوة الجوع» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
هل يجوز استاذ أن نستخدم هذه اللفظة ( ربي ) على البشر , لأني قرأتُ ذات مرة أنَّ الرب مختصة بالربوبية ويُفضل تجنب قولها للبشر , رغم أنانستخدمها في مثل قول ربُّ البيت أي راعيه وهذا مافهمته في البيت
نعم يجوز ، وقد ساق الكرام هنا أدلة من الكتاب والأمر فيه توسع أكثر في الاستدلال على صواب الاستخدام وصحة المعنى.
مامعنى تأريكِ ؟
لها معان عدة تخدم المقصود ولكن لعل أوضحها هو معنى الستر والإخفاء.
أعجبتني الصورة المبتكرة هنا جدا
هناك العديد من الصور المبتكرة في النص أيضا وفي أكثر ما أكتب ، ويسرني أن راقت لك.
مامعنى فنارا بعد إذنك ؟
الفنارة والمنارة هي ضوء لامع يوضع على سارية عالية في الميناء ليدل السفن إليه في الليل.
شكرا لأريك الكريم وتفاعلك الراقي ولا حرمني الله من برك!
دام دفعك!
تقديري
كلا أيها الحبيب الكريم لست واهما أبدا.
أنت أحد أرباب الشعر وأساطينه في هذا العصر وهذا أمر يعرفه كل منصف ، ولك ذائقة حساسة كميزان الذهب والدر تتلمس المعاني وتستقصي أدق تفاصيل المباني بحصافة ورقي وخبرة عميقة. وليت شعري لو كان في الأمة مثلك من نقاد للشعر إذن يرتق ويزهر أكثر وأكثر.
وإنك بطرحك هنا عموما وسؤالك عن الوهم خصوصا لتنكأ في النفس جرحا وتثير في القلب الكوامن مما يتعرض له شعري من جور في زمن بات التطرف في الفهم والسلوك منهجا وأساسا للحكم على الأمور فوقع شعري بين فك تهمة المباشرة والجمود لأنه يفهم ولا غموض فيه كشعر الحداثة وبين فك القصور عن الفهم العميق للمعاني والمباني التي أحملها شعري وأقول فيه بين السطور من ساكلة ما قرأت أضعاف أضعاف ما تحمل السطور ولا أضع مفردة ولا حرفا عبثا ولا أكتفي عادة بمعنى واحد ظاهر أو باطن.
إن مثل هذه القراءة الذكية العميقة وإن جاءنت مقتضبة لتشعرني بالسرور من جانب وبالألم من جانب آخر ، ولكني أثق دوما بأن شعري سينصف يوما من نقاد حقيقيين ولكن بعد موتي لأن الأمة لا تقدر إلا الموتى ولا تقدس إلا نصوص وأفكار من ذهبوا.
أما بخصوص رأيك أيها الحبيب بشأن رب وكفر فأنت رددت على الأمر بشكل أساسي وأضيف بعض أدلة تسمح بمثل هذا المعنى ظاهره وباطنه.
تذكر ما أورد من آيات وشروحات حول استخدام اللفظة وهو مما لا يخفي عليك وأضيف لهذا:
أولا حديث لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لأحد وهو حديث صحيح ، وحديث دون ذلك حول أن الرجل هو رب المرأة الأصغر أمرها بالقنوت له "فالصالحات قانتات ..."
ثم حديث رأيت أكثر أهل النار من النساء فقالوا لم يا رسول الله فقال: لأنهن يكفرن العشير أو كما قال عليه الصلاة والسلام.
دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!
تقديري
بارك الله بك يا بني ، وأشكرك على تفاعلك الكريم مع النص.
قرأت ردك ورأيك أيها الحبيب ، ولا أصادر عليك ذائقتك فخذ من النص ما وافقك ، وثق أنني لو رأيت بيتا جار على بيت لما رأى النور يوما. أما ما أشرت إليه مما خلته خللا فهو لعجزك عن فهم المعنى أو لجهلك باللغة.
دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!
تقديري
هنا قرأتُ شعرا يعتصر رحيقه من رضاب الشعر...
حب وعتاب بكبرياء وصلابة جأأشٍ...
أحييكَ شاعراً يملك صولجان الإحساس والدفق وعبير الكلمة...
استمتعتُ هنا سيدي,حدَّ الانتشاء,,والزهو بما تذوَقْتُ من طلاوة وطلاقةٍ ..
دام لك التميز
تلميذتك والتقدير
سعدية
سلمت أناملك الكريمة استاذى د. سمير العمرى
دام حرفك العذب
مودتى